هو عبارة عن عملية حرق لمادة تسمى التّبغ، وعندما يتم حرقها ينتُج عنها مادة تسمى النّيكوتين، كما تحتوي على مادة مخدرة تؤثرعلى الدِّماغ، ومن ثمَّ يتعوّد عليها الجسد، ويُصبح من الصَّعب على المدخِّن تركها.
هي عبارة عن نبتة تحتوي على مجموعة من الأَوراق، استخدامُها الرئيس هو صناعة السجائِر، كما وتؤثر سلباً بشكل كبير على التربة، حيثُ تَعمل على إنهاك التربة وإضعافها.
هي عبارة عن مادة سامة، توجد في جميع أجزاء نبتة التّبغ، ولا يمكن استثناؤها منها، ولكن التَّركيز الأكبر لها يوجد في أوراق نبتة التّبغ.
اكتشاف التّدخين مُكتَشِف التّدخين هو كريستوفر كولومبس، وهو أول من اكتَشَفَ وعَرَفَ التّدخين عن طريق الهنود الحمر، الذّين كانوا يزرعونه في بلادهم، ويعد التدخين من أكثر مواد الإدمان انتشاراً في أنحاء العالم، وعندما يعتادُ الإنسان على التدخين يُصبح عادة يَصعُب تركها على المدى البعيد، ومع استمرار الإنسان على التَّدخين تَتراكم في جَسَدِه سموماً كثيرة، حيثُ يبدأ الإنسان بقتل نفسهُ شيئاً فشيئاً دون أن يشعر، تحت شعار الحريّة الشّخصية، والهروب من المشاكل وغيرها.
السَّبب الرَّئيس لأضرار التَّدخين هو وجود المواد المخدِّرة فيه، حيثُ إنَّ السيجارة الواحدة تحتوي على عدة مواد مخدرة منها: النّيكوتين وغاز أول أكسيد الكربون والقطران، والبنزين وسيانيد الهيدروجين والكادميوم.
هذه العبارة تراودُ الكثير من الأشخاص المدخنين، ولكن لا يستطيع الشَّخص الإقلاع عن التَّدخين بسهولة، لاحتوائه على مواد الإدمان ، لهذا السبب يعتبر هذا القرار غير سهل على الشخص المدخن، بل وإنهُ من أصعب القرارات في حياة الشخص، لذلك قبل كلِّ شيءٍ يجب أن يكون لدى الإنسان حافز وإرادة قويّة من داخله من أجل الإقلاع عن هذه العادة السيئة، والتخلص من هذا السُّم القاتل.
المقالات المتعلقة بآثار ترك التدخين