عصير الليمون يعدّ الليمون من الحمضيات التي يكثر انتشارها في فصل الشتاء، ويتوافر أيضاً في كافة الفصول، وشكل ثمرته بيضوية، وله مذاق حامض، وقشرته صفراء اللون، وعصير الليمون هو ما ينتج من عصير ثمرة الليمون، ويُعد من أكثر الثمار الغنية بالفيتامينات ومنها فيتامينيّ ب وج.
تكثُر استخدامات الليمون في المطابخ؛ حيث إنّه يدخل في تحضير السلطات والمايونيز وأطباق الدجاج واللحوم وغيرها، إضافةً إلى ذلك فإنه يستخدم بكثرة بإضافته إلى بعض المشروبات الغازية ومشروب الليمونادة، كما أنه يعالج العديد من الأمراض، وسنتحدث في ها المقال عن فوائده التي لا تُعد ولا تحصى.
فوائد عصير الليمون - يُساعد على تخليص الجسم من السموم من خلال شربه والذي يُعتبر منقياً للدم.
- يحارب جميع الأمراض المرتبطة بالإصابة بالعدوى.
- مقوٍّ لجهاز المناعة في الجسم.
- يفيد مرضى القلب فهو غني بالبوتاسيوم.
- يضبط توازن الجهاز العصبي؛ لاحتوائه على المواد الحيويّة كالحديد والكالسيوم والنحاس والمنغنيز والفسفور وفيتامينات (أ، ب1، ب2، ب3، ج) كما يحتوي على نسبةٍ كبيرة من الأملاح المعدنية، ويحافظ على توازن الغذاء في الجسم.
- يُعتبر مهدّئاً طبيعيّاً للجروح، ويساعد على توقيف النزيف، ويخفف آلام لسعات النحل.
- مضاد للبكتيريا والفيروسات وبالتالي فإنه يُخفّف من أعراض نزلات البرد والإنفلونزا ويوقف نشاط العدوى.
- أكدت الدراسات أنّ اشتمام رائحته ترفع المعنويات وتشرح الصدر.
- يقوّي القلب والمعدة، وتعود فائدته بقشوره وبذوره والحامض.
- يحارب السمنة، ويعمل على حرق الدهون الضارة في الجسم.
- يطرد السموم في الكبد والمعدة.
- ينشط كريات الدم البيضاء.
- يقوي الجهاز العصبي ويُهدّئ الأعصاب.
- يعالج حالات الصرع.
- يقوي العظام ويعالج الروماتيزم.
- يكافح حالات الإسهال ويحدّ من أعراضه؛ بحيث يُخفّف من مغص البطن.
- يعمل على إبادة الجراثيم في الجسم.
- يحمي الخلايا ويُعزز عمل أجهزة الدفاع في الجسم.
- يكافح الالتهابات ويعالج البروستاتا.
- يقي من تعفن الأمعاء ويطهرها.
- مقوٍّ للشرايين وجدران المعدة الدموية لاحتوائه على مادة Rutin.
- يخفض الحرارة ويكسر العطش ويبرد الجسم.
- معالج فعّال لحساسية الجلد وذلك بشربه أو بوضعه على الجلد.
- يدر البول ويعالج من القصور الكلوي كما أنه يفتت حصى الكلى والرمل.
- يقتل الجراثيم المتواجدة بالمجاري البولية ومانع للزلال.
- يكافح نزيف الرحم.
- يعالج اليرقان.
- مضاد للحساسية والهيستامين وأمراض الملاريا.
- يقي ويعالج ويكافح الإصابة بضربات الشمس.
- يحافظ على صحة البشرة لاحتوائه على فيتامين ج الذي ينتج الكولاجين، واحتوائه على حامض السيتريك الذي يُخلّص البشرة من الحبوب والبثور، ويبيّض البشرة ويزيل البقع عن الوجه، كما أنّه يحتوي على مضادات الأكسدة التي تُطهّر الجلد وتُخلّص من السموم فيها وتنقيها.
- يقي من مشاكل تعرّض الشعر للتساقط، ويُنظّفه ويقوي جذوره ويزيد من كثافته، ويرطّب الشعر وينظم عمل الغدد الدهنية للشعر الدهني.