محتويات
- ١ الولادة المبكرة
- ١.١ أسباب الولادة المُبكرة
- ١.٢ أعراض الولادة المبكرة
- ١.٣ كيفية تجنب الولادة المُبكرة
الولادة المبكرة تستمر فترة الحمل عادةً تسعة أشهر أو ما يعادل أربعين أسبوعاً، ولكن قد تواجه بعض الأمهات مشاكل صحية تؤدي إلى إنجاب الطفل قبل اكتمال الفترة المحددة، وهو ما يُطلق عليه اسم الولادة المُبكرة، وفي هذه الحالة يكون الطفل معرّضاً للإصابة بالعديد من الأمراض أو الانكتاسات الصحية التي تُهدّد حياته، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسبابها، وأعراضها، وكيفية تجنّبها.
أسباب الولادة المُبكرة
- نقص في نمو الجنين؛ إذ يؤدي عدم اكتمال نمو الجنين إلى الولادة المُبكرة، نظراً لعدم قدرته على استنشاق الأكسجين بسهولة.
- انفجار أو ثقب في كيس المياه.
- نقص السائل الأمينوسي حول الطفل.
- تناول الأغذية الغنية بالدهون والسكريات.
- التقدم في السن، حيث تزداد احتمالية إصابة النساء فوق سنّ الأربعين بالولادة المُبكرة.
- الحمل في سن صغير، والسبب يعود إلى أنّ الرحم لا يكون مُهيئاً للولادة.
- إصابة الحامل ببعض الأمراض مثل: الفيروسات، والطفيليات المختلفة.
- تناول أو لمس الأطعمة غير المطهوة.
- لمس أطعمة القطط أو الكلاب.
- تناول كمياتٍ كبيرةٍ من الكحول.
- الإفراط في التدخين.
- إصابة الرحم بالأمراض المختلفة.
- ممارسة التمارين الرياضية الشاقة.
- التعرض إلى حادث سير أو صدمة شديدة.
- الإصابة بالنزيف الحاد.
- إصابة الحامل ببعض الأمراض مثل: ضغط الدم، وسكري الحمل، والجلطات القلبية.
- الوقوف لساعاتٍ طويلة.
- الضغوط النفسية الشديدة التي تتعرض لها الحامل.
- وجود اضطرابات في الرحم.
أعراض الولادة المبكرة
- الإحساس بالآلام الشديدة أسفل الظهر.
- وجود إفرازات مهبلية كريهة.
- الإحساس بضغط شديد عند الحوض والمهبل.
- التشنجات الشديدة والمؤلمة.
- النزيف الشديد.
- القيء في بعض الأحيان.
- الغثيان.
- تقلّصات مزعجة وشديدة في الرحم.
ملاحظة: يوضع الأطفال المولودون مُبكراً أو الخُدّج في حاضنة الأطفال لإمدادهم بالأكسجين اللازم.
كيفية تجنب الولادة المُبكرة
- عدم ارتداء الألبسة الضيّقة، إذ إنها تساعد على تضييق الرحم، وبالتالي الولادة المُبكرة.
- الابتعاد عن إجهاد الجسم، وخصوصاً في الأشهر الأخيرة.
- تناول الأغذية الصحيّة والمفيدة لصحة الطفل، والتي تتمثل في المشمش، والخضروات، والأسماك، والخضار المختلفة، بالإضافة إلى الحمضيات.
- عدم شرب المشروبات الساخنة، حيث تؤدي إلى تسييل الدم، وبالتالي الولادة المُبكرة.
- الحرص على تناول اللبن الزبادي بشكلٍ دائم، إذ يُساعد على الحدّ من الولادة المبكرة.
- الإكثار من تناول الفيتامينات والعناصر المهمة، ونذكر منها: حمض الفوليك، وعنصر الكالسيوم.
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من السوائل؛ والتي تتمثل في الماء، والعصائر الطبيعية.
- الحفاظ على الوزن المثالي.
- عدم ممارسة التمارين الرياضية العنيفة مثل: القفز، والركض.
- الحرص على عدم الدخول إلى غرف الأشعة، لأنها تؤدي بدورها إلى الولادة المُبكرة.
- عمل الفحوصات اللازمة للتأكد من خلو الجسم من الأمراض المختلفة مثل: تسمم الحمل، والسكري.
- متابعة الطبيب أولاً بأول، لتحديد الوزن المثالي أثناء الحمل.
- عدم تناول الأدوية إلا في حال استشارة الطبيب.
- الابتعاد عن شرب الكحول.
- الابتعاد عن التدخين.
- شرب منقوع الأعشاب بشكلٍ شبه يومي، مثل: منقوع الميرمية، ومنقوع النعناع.
- الحرص على عدم ارتداء الكعوب العالية، لأنها تؤدي إلى إرهاق الرحم، وبالتالي إلى الولادة المُبكرة.
- عدم صعود الدرج بشكلٍ دائم.