الشّعر الخليجي يتّصف الشّعر الخليجي بعذوبة كلماته ورقّتها، وتعبيرها عن المشاعر والأحاسيس سواءً أكانت هذه الأحاسيس تتكلّم عن الفرح أو الحزن.
تحدّث الشّعر الخليجي عن وصف ظلام الليل، ومناجاة نجومه السّاهرة، والشكوى من فراق الحبيبة، وصدّها عن الحبيب، كذلك تغنّى الشّعر الخليجي في عيون الحبيبة وسحرها وجمالها ودلالها، وآهات العشق ووله الحبيب عليها.
ولقد استعذبت القصائد الخليجيّة الجمهور العربي، وخاصّةً الّتي تكون باللهجة العاميّة لأهل الخليج؛ فكان إقبالهم عليها شديداً، ولا سيّما عندما غنّى هذه الكلمات الشعريّة نجومٌ متميّزون من الخليج نفسه، فقد منحت هذه القصائد رونقاً جميلاً عندما غنّوها بإحساسٍ متدفّق. ووصفت الأشعار التي تحدّثوا عنها بيئتهم المليئة بالصّحراء الجميلة، وغابات النّخيل السّاحرة، وشواطئ البحر الجميلة، كما وصفوا نزول المطر ، ومراكب الصّيد، فأضفت هذه الأشعار رومانسيّةً حالمةً وخياليّةً .
أجمل الأشعار الخليجيّة الّتي قيلت في الحب لو حصل من بيننا صد وجفا شمس حبك في عيوني ما تغيب وفي حنانك يا بعد عمري وفاء فيك معنى الحب يا روحي يطيب صادق شوقك وشوقي صفا لو تروح بعيد من قلبي قريب في غرامك هام قلبي واكتفاء في غيابك مشتعل مثل اللهيب ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء صدق إني وافي يا أغلى حبيب صادق ما فيه مثلي بالوفاء
وخيالتي من كل اصيل ألقى عليها طربتي بين المعنق والشليل صدر وقطاة فلوت العنق والساق الطويل وقع الحوافر نغمتي وحداتنا رجع الصهيل أبوي وجدي قدوتي لو ما لهم عندي مثيل بالدين تفخر عزوتي والرمح والسيف الصقيل ماكر حرار ديرتي ما في هل العوجا ذليل
- مهما يقولون مهما صار مهما تم
أنت البدايات وأخر ساحل ومينا في هرجة الناس بالعذال لاتهتم لو هم يحسون فينا ماحكوا فينا ماعقب شرب الصبر والمر والعلقم شي على طاري الفرقا يودينا حنا اجتمعنا وشمل العاشقين التم خضنا حروب الهوى فزنا وردينا اهواك ماهي مواويل بها اترنم ترى المواويل هي اللي تغنينا منا الوفا ياوفي الروح يتعلم وكل التعابير تبحر من شواطينا حبيب عمري حياة القلب خل الهم تقسي الليالى ولكن ما تقسينا وان كان جدت جدايد حبنا اقدم ولا عاش راسٍ على الدنيا يبكينا
عاشق و انا مالي حبيب حبيت .. كل الناس لاموني حبيت كل احبابي باعوني قلت احب الحب احسن قلت احب الحب اضمن لا احن ولا اتوه ولا بعد في يوم احزن رضيت باقداري ونصيبي صرت محبوب الحبايب وصار كل عاشق حبيبي الليله غير شعوري غير اشواقي غير حتى الاغاني غير صدري سما و احساسي طير بس طيفك ما تركني ظل ساكن تحت جفني كان وافي كان يذكر وانت جافي
كان هذا الفرق ما بيني و بينك جيتني تشكي الزمن وجيتك أبي أدفى لقيت في قلبي وطن ولقيت بك منفى
لو حصل من بيننا صد وجفا شمس حبك في عيوني ما تغيب وفي حنانك يا بعد عمري وفاء فيك معنى الحب يا روحي يطيب صادق شوقك وشوقي صفا لو تروح بعيد من قلبي قريب في غرامك هام قلبي واكتفاء
- لايطول غيابك ... ثم اخذ عليه
لو تخليت عني ... عنك قلبي ماتخلى العذر والتعلل والحكي ... ما نبيه من تحرك فؤاده ... بالهوى ما تخلى طبعي الصبر لكن وش عليه ارتجيه من طويل الصبر يعقوب وايوب ملا دامني حي عطني وش بقي نحتريه ما بي دموعك ...اللي عقب موتي تهلا ما بقي بالعمر مقدار ما راح فيه كل مازل يومٍ ... يوم بالعمر ولى مايعرف الجمر مثل الذي يكتويه احد يدفا بناره ... واحد فيه يتصلى يا من القلب حطيته براحة يديه ما رضى له مكان غير كفك محلا كم تعذر وعيا عن هوى محتويه لين طاح بيمينك بالغرام وتجلى
- كنت احسب اني عرفت الحب قبل اعرفك
وعشقت قبل اعشقك واشتقت قبل التقيـك وكنت احسب اني لقيت احباب قبل اوصلك واثري توهمت في غيرك وانا كنت ابيـك تعال نعطـش وتشربنـي وانـا اشربـك تعال قبل الوعد اجلـس معـي نحتريـك تعال شفنـي وانـا استنـاك كـم اشبهـك يطري علي الف راي و راي واحتار فيك اجي مكان الوعـد والا اسبقـه انطـرك والا آخذ الموعد اللـي يحتريـك واجيـك يا آخر الحب ذقـت الحـب فـي اولـك ويا اول الشوق اقصى الشوق ما ينتهيـك علمتني كيف اعرفك لين صـرت اجهلـك ضيعتني فـي متاهاتـك وكنـت ارتجيـك حبيـب الاحـلام يابـعـدك ويامقـربـك> حـرام يكفـي تبعثرنـي وانـا احتويـك ان شفتك بحلـم صدقتـه وانـا اتوهمـك وان شفتـك بعلـم كذبتـه اليـن انتشيـك اخاف اغمض عيوني وان رمشت افقـدك واخاف افتح وتصبـح حلـم ولا التقيـك
مطْلع قاصِد مـن اديـاري مرحبا بك عَدّ ما أِنهلِّي مالسِّحِب غَيث او ما ياري او مرحبا مليون بالخِلّي الغضي لي لِه انـا داري لي حديثه إليه ايسلي او من أَشوفه إتزول لكْداري هُوْ دوا لنَّفْس مِ العلّي هَو حياتي او جنّتي أو ناري الوزير إيصيح ويهِلّي دَمعْ عينه سايلْ أو iيـاري يشتكي من كامِل الدِّلّي من وليفهِ لَي خفى أوْ ذاري عابر في محْملْ إْبشلّيِ خاطفْ اّبنـاي وِيمـاري سنِّة وِاْشَراعه إِمَّلِّي مويتـه فـي بـرده إتبـاري يالخِويْ كانك تبي اَلْخلّيَ جـرِّب البنّـايْ للجـاري واقْصِد اْلَمضنُون وإدَّلّي خَابرنّكِ فطنْ في الـدّاري اوْليْ شراتك نَبْه ما إيْزِلّي لو ظَلام اللَّيْل غَـدَّاري لَي لَفيته زاهي الحلي لي ايرحِّبْ لَيـل وِانهـارِي با يرحِّبْ بِك او بيهلِّي با إتحِسّْ ابرَاحـتْ أفكـارِي مِثل ما انْته كنت مِعتَلّي به وِزا منِّك اُوْلُوْ ايـداري فَرحتِك با تفِرحْ اْلَكلي بينكمَ يَـا مانـعأسـرارايِ