أضرار الهيل

يعتبر الهيل من النباتات التي تستخدم بذورها في عمل البهارات، وأشهر استخداماته المعروفة في إعداد القهوة، كما ويستخدم كعلاج لبعض الأمراض، وخاصّة الأمراض التي تصيب الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي، يمتاز حب الهيل بلونه الأخضر وهو أجود أنواع الهيل، وهناك عدّة أنواع أخرى من الهيل تختلف بألوانها فمنها البني أو الأسود، بالإضافة إلى فوائد الهيل العديدة، إلّا أنّه يعتبر من النباتات السامّة التي لها أضرار كثيرة على صحّة الجسم، لذلك ينصح عادةً بعدم الإكثار من شرب القهوة بالهيل.

• مفيد ومرطّب ومغذٍ للبشرة، كما ويعتبر مضاداً حيوياً ضدّ الملوّثات التي يتعرّض لها الجسم.
• يعتبر منبّهاً ومنشّطاً للدورة الدموية في الجسم.
• يحافظ على صحّة الشعر، حيث يحميه من التلف ويقويه، ويظهره جميلاً ومتألّقاً.
• يساعد على فتح الشهية، كما ويستخدم لتغيير رائحة الفم والأنفاس غير المرغوبة.
• مفيد للجهاز الهضمي، حيث يعمل على تسهيل عملية الهضم، والتخلّص من بعض المشاكل التي تصيب الأمعاء، كالمغص والانتفاخ وغيرها.
• يخفّف من آلام الصداع ووجع الرأس.

• يسبب إصابة المعدة بالحموضة، أو الإصابة قرحة المعدة في بعض الأحيان، وخاصةً إذا تمّ تناوله على معدة فارغة، وإذا كان الشخص مصاباً بقرحة في المعدة فإنّ الهيل يزيد من هذه القرحة، كما يعمل على إرباك المعدة وتخبّطها إذا تم ّتناوله بعد الأكل.
• يؤثّر على الحالة النفسيّة ويزيد من حالات تقلّب المزاج، ويسبّب الاكتئاب والملل، كما ويسبّب الإصابة بضيق الصدر.
• يؤدّي إلى غشاوة في النظر وعدم الرؤية بوضوح وخاصة عند المتقدمين بالسن، كما ويظهر علامات الشيخوخة المبكرة.
• يثير الجهاز العصبي، فيزيد من الحلات العصبية التي ينتج عنها خلل في الاتّزان وشدّ في الأعصاب.
• يسبّب تناول الهيل بكثرة، وخاصّة مع القهوة باستمرار إلى ظهور مشاكل الإمساك، التي تتطوّر فيما بعد وتسبّب الإصابة بالباسور.
• تظهر أعراض ضرر الهيل على الشخص عن طريق ظهور الرعشة في اليدين والقدمين.
• يؤثّر على جميع حواس الجسم، بما فيها حاسة السمع، فيسبب ضعفها.
• يؤثّر على الذاكرة ويسبب النسيان وعدم التركيز، كما أنّه يعتبر منبهاً فيعمل على ظهور اضطرابات في النوم، بالإضافة إلى أنّه قد يسبّب الإصابة ببعض الأمراض كالزهايمر.
• يؤثّر على لون البشرة فيسبّب شحوبها وتغيّر لونها.
• يؤثّر على بعض الأجهزة في الجسم ويسبّب تليفها مثل الكبد أو البنكرياس.
• له تأثير على ضغط الدم في الجسم، حيث يؤثّر على المعدّل الطبيعي لضغط الدم فيرفعه.