ما هي فوائد قشر الليمون

تتميز ثمرة الليمون بشكلها البيضاوي، ولونها الأصفر، وحموضة مذاقها، وتعتبر من أكثر الثمار التي تحتوي على تركيز عالٍ من الفيتامينات مثل فيتامين (ب2) المعروف باسم الريبوفلافين، والذي يشكل أهميّة في إنتاج كريات الدم الحمراء، والأجسام المضادة، وفيتامين (ب3) أو ما يعرف بالنياسين، بالإضافة إلى فيتامين (ج) الذي يلعب دوراً مهمّاً في تقوية وبناء العظام والأسنان، عدا عن المواد الكربوهيدراتيّة.

يُستخدم الليمون في تنكيه الطعام، أو صنع العصير المنعش، وفي هذه الاستخدامات يتم استخدام لب ثمرة الليمون فقط، وعادةً ما يتم رمي قشرة الليمون دون النظر إلى الفوائد التي يمكن أن تجنى منها، وفي هذا المقال سوف نوضح بعض الفوائد الصحيّة لقشر الليمون، وكذلك الاستخدمات المنزليّة له.

• يحسّن من صحة العظام؛ وذلك لأنّه يحتوي على نسبة عالية من الكالسيوم، وفيتامين ج، مما يجعله مهمّاً في علاج الكثير من أمراض العظام، كهشاشة العظام، والتهابات المفاصل الروماتيدي.
• يحد من الأكسدة في الجسم؛ لاحتوائه على كميّة عالية من حمض الفلافونويد، الذي يعتبر من أهم الأحماض التي تسيطر على عمليّة التأكسد في الجسم.
• يخلص الجسم من السموم، فمن الممكن أن توجد داخل الجسم بعض المواد السامة التي تؤثر بشكل سلبي في القدرة الداخليّة للجسم، كما أن هذه السموم تزيد من الرغبة في تناول المشروبات والأطعمة المضرّة، وقشر الليمون يحتوي على مادة بيوفلافونويدس الحمضيّة التي تطهر الجسم من كل هذه السموم.
• يكافح مرض السرطان، من أبرز وأهم مكونات قشر الليمون مادتا سالفسترول، والليمونين، وهاتان المادتان لهما قدرة على مهاجمة الخلايا السرطانية التي توجد في الجسم.
• يمنع ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم، حيث يعتبر قشر الليمون من أكثر المواد التي تساعد على المحافظة على صحّة القلب، وذلك بفضل مركبات الفلافونويد، والبوليفينول التي تدخل في تركيبها.
• يقلل من فرص الإصابة بأمراض القلب، إذ إنّ البوتاسيوم الموجود في قشر الليمون يحافظ على استقرار ضغط الدم، ممّا يقلّل من فرص التعرض للنوبات والجلطات القلبيّة.
• يحافظ على فم صحيّ ونظيف، حيث يعالج الكثير من أمراض اللثة والأسنان، كنزيف اللثة، والتهابها، ويعطي الفم نَفَساً منعشاً.
• يخفف من الوزن، وذلك بفضل البكتين الذي يعزز عملية الأيض وبالتالي خسارة المزيد من الكيلوغرامات.
• يقاوم الأمراض الجلديّة، فهو يحتوي على مضادات الأكسدة بنسبة كبيرة، مما يساعد على تنظيف البشرة وتطهيرها من السموم التي قد تسرع من ظهور حب الشباب، والتجاعيد، بالإضافة إلى التصبغات الجلديّة.
• ينظف الكبد، والشعيرات الدمويّة، كما يعالج التهابات الأذن، ويحسّن الدورة الدمويّة.

• تنظيف الدهون المتراكمة على غاز الطّهي بسبب القلي.
• تلميع غلّاية الشاي أو القهوة.
• تنظيف وتعطير الميكرويف من الداخل.
• القضاء على الروائح الكريهة التي تنتج عن النفايات.
• تلميع الحنفيات المصنوعة من الكروم، والأواني المصنوعة من النحاس.
• تنظيف ألواح التقطيع من الجراثيم التي توجد عليها.