محتويات
- ١ درجة الحرارة الطبيعية عند الأطفال
- ١.١ ما أسباب ارتفاع درجة حرارة الجسم عند الأطفال
- ١.٢ إرشادات لخفض درجة حرارة الطفل
- ١.٣ طرق استخدام الترمومتر الزئبقي
- ١.٤ حالات التدخل الطبي عند ارتفاع درجة حرارة الطفل
- ١.٥ مضاعفات ارتفاع الحرارة عند الأطفال
درجة الحرارة الطبيعية عند الأطفال المعدل الطبيعي لدرجة الحرارة عند الأطفال ما يعادل 37 درجة مئوية، وتختلف درجة حرارة الجسم من طفل إلى آخر، حيث هناك عدة أطفال قد ترتفع درجة حرارتهم إلى 38 درجة مئوية، وذلك بسبب قيامهم بنشاطات معيّنة، كممارسة الرياضة أو الحمام الساخن، أمّا إذا ارتفعت درجة الحرارة عن 39.5 درجة مئوية، فيجب خفضها في أسرع وقت ممكن.
ما أسباب ارتفاع درجة حرارة الجسم عند الأطفال
- إصابة الطفل بالإنفلونزا، أو نزلة برد.
- احتقان حلق الطفل.
- إصابة الطفل بالتهاب اللوزتين.
- إصابة الجهاز التنفّسي ببعض الأمراض كالنزلات الشعبيّة، والتهاب الرئة.
- التهابات الأذن.
- الإصابة بالنزلات المعويّة.
- الإصابة بالأمراض الفيروسيّة كمرض كالجدري، والحصبة.
- ترتفع درجة الحرارة بعد تطعيم الطفل، وفي حالات التسنين.
إرشادات لخفض درجة حرارة الطفل
- عمل كمادات ماء مثلّج للطفل، توضع هذه الكمادات على الجبهة والأطراف، كما يجب تبديلها عندما تفقد برودتها، ويجب تكرار ذلك لمدة نصف ساعة.
- استخدام خافض للحرارة، ويجب أن يكون مناسباً لعمر الطفل، حيث يتم إعطاؤه بواسطة الشراب أو في صورة أقماع شرجية.
- تخفيف ملابس الطفل، وذلك لأنّ كثرة الملابس تزيد درجة حرارة الطفل، وينصح بارتداء الملابس القطنية الخفيفة؛ لأنها تمتصّ العرق، وتوفّر الراحة لجسد الطفل.
- تهوية الغرفة التي يوجد فيها الطفل، ويتمّ ذلك من خلال استخدام المروحة، أو جهاز التكييف.
طرق استخدام الترمومتر الزئبقي
الترمومتر الزئبقي هو عبارة عن جهاز دقيق يستخدم لقياس درجة حرارة الجسم، ويستخدم من خلال عدّة طرق وهي كما يأتي:
- يتم استخدامه عن طريق الفم، وذلك للأطفال الكبار نسبياً.
- يتم استخدامه عن طريق الشرج، وخلال هذه الحالة يتم خصم نصف درجة مئوية من درجة الحرارة المسجّلة.
- يتم استخدامه عن طريق الإبط، وخلال هذه الحالة يضاف نصف درجة مئوية للدرجة المسجّلة.
حالات التدخل الطبي عند ارتفاع درجة حرارة الطفل
- عندما ترتفع درجة حرارة الطفل الذي يبلغ عمره أقلّ من 3 شهور، إلى 38 درجة مئوية أو أكثر.
- عندما ترتفع درجة حرارة الطفل الذي يتراوح عمره بين 3 و6 أشهر إلى39 درجة مئوية أو أكثر.
- عندما يصاب الطفل بالحمى لأكثر من خمسة أيام.
- عندما يتعرض الطفل لبعض التشنجات، أو يتعرض لبعض الأعراض المصاحبة للحمى كالبقع الجلديّة أو صعوبة في التنفّس.
مضاعفات ارتفاع الحرارة عند الأطفال
- الاختلاج الحراري، ويحدث ذلك للأطفال الذين لديهم استعداد عائلي وراثيّ لذلك.
- المعاناة من الجفاف.
- زيادة السرعة في عدد دقات القلب، مع تسارع التنفّس.