أعراض نقص فيتامين د للكبار

• ١ فيتامين د
• ٢ أعراض نقص فيتامين د للكبار
• ٣ أسباب نقص فيتامين د
• ٤ مصادر فيتامين د
• ٥ أهمية فيتامين د للجسم

فيتامين د ويسمى أيضاً وكوليكالسيفيرول أو إرجوكالسيفيرول، كما يطلق على فيتامين د اسم فيتامين الشمس، ولهذا الفيتامين العديد من الفوائد لصحة جسم الإنسان، كما له العديد من المهام، ولنقصانه مخاطر شتى على صحة الفرد، وعند انخفاض مستوى هذا الفيتامين في جسم الإنسان يجتاح الفرد مجموعة من الأعراض، بالإضافة إلى أن الفرد يصبح معرضاً للعديد من المشاكل الصحية، مثل هشاشة العظام، والإصابة ببعض الأمراض مثل السكري، ومرض روماتويد المفاصل وغيرها.

• ضعف يرافقه آلام في العضلات.
• إرهاق شديد ومزمن.
• آلام في عظام بعض أجزاء الجسم أو في كامل عظام الجسم، فمجرد ضغط الطبيب على عظمة الساق، أو عظمة القص، وهي العظمة الأمامية من القفص الصدري، يشعر المريض بآلام شديدة.
• ارتفاع نسبة الإصابة بكسور العظام وخاصة عظام الفخد، ونسبة هذه الكسور ترتفع بشكل ملحوظ عند كبار السن.
• الإصابة ببعض الأمراض الذاتية مثل مرض السكري.
• شيخوخة مبكرة، وضعف قدرة الجسم على القيام بوظائفه اليومية والطبيعية.

• سن اليأس الذي تمر به النساء.
• قلة التعرض لأشعة الشمس لمدة كافية، واستخدام واقيات الشمس عند التعرض للشمس.
• التقدم في العمر.
• مشاكل الأمعاء الدقيقة، التي تعيق من امتصاص فيتامين د بالشكل المطلوب.
• تراكم الدهون بشكل كبير في الجسم، حيث أن الدهون تعمل على تخزين فيتامين د بداخلها.
• الأمراض التي تصيب الكبد والكلى.
• اتباع نظام غذائي سيء ويفتقر إلى فيتامين د.
• تعاطي بعض العقاقير الطبية التي تحول دون امتصاص الجسم لهذا الفيتامين، مثل عقاقير علاج الصرع.

• الأسماك، وزيت كبد السمك.
• البيض.
• الحليب المدعم بفيتامين د.
• الحبوب المدعمة بفيتامين د.
• مواجهة أشعة الشمس بشكل يومي ولمدة عشر دقائق كأقل حد، وتعّد أشعة الشمس قبل العاشرة صباحاً والشمس بعد الرابعة عصراً من الأشعة لاكتساب فيتامين د، حيث إن أشعة الشمس تحفز الجسم على إنتاج الكوليكالسيفيرول، وهو النوع الثالث من فيتامين د، حيث إن إنتاج هذا الفيتامين يكون تحت الجلد.

• يقوم فيتامين د بامتصاص عنصريْ الفوسفات والكالسيوم في الأمعاء الدقيقة، و يساعد أيضاً في الحفاظ على مستوى هذين العنصرين في الدم، كما أنه يعيد امتصاص عنصر الكالسيوم داخل الكلية.
• يقوي العظام، ويحفز نموها بالشكل الطبيعي وذلك من خلال ترسيبه لعنصري الفوسفات والكالسيوم في العظام، كما أنه يساعد خلايا العظم في النمو والنضوج.
• يقاوم ويحارب ويحد من نشاط الخلايا السرطانية في الجسم.
• ينشط خلايا جهاز المناعة في الجسم، ويحفزه على أداء وظيفته بالشكل المطلوب في الجسم.