محتويات
- ١ الزنك
- ٢ ما هو عنصر الزنك
- ٢.١ الخواص الفيزيائية والكيميائية للزنك
- ٢.٢ استعمالات الزنك
- ٣ أهمية الزنك لجسم الإنسان
- ٣.١ حاجة جسم الإنسان من الزنك
- ٣.٢ مصادر الحصول على الزنك
- ٣.٣ أسباب نقص الزنك
- ٣.٤ أعراض نقص الزنك
- ٣.٥ فوائد الزنك لجسم الإنسان
- ٣.٦ أضرار تناول جرعات عالية من عنصر الزنك
الزنك يعرف الزنك باسم الخارصين أو التوتياء، وهو عنصر كيميائي معدني، رمزه الكيميائي Zn، ورقمه الذري 30، وهو العنصر الأول في المجموعة الثانية عشر من الجدول الدوري، وهو من بين أكثر العناصر وفرةً على سطح الأرض، وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية، وآسيا، وأستراليا المناطق الأكثر إنتاجاً له، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّه يلعب دوراً حيوياً في جسم الإنسان، وذلك للمحافظة على سلامته، وصحته، وفي هذا المقال سنعرفكم عنه أكثر.
ما هو عنصر الزنك الخواص الفيزيائية والكيميائية للزنك
- فلز أبيض مائل للزرقة، وهو من عناصر الإقلاء.
- عنصر صلب، إلا أنه عند درجة 150 درجة مئوية يصبح قابلاً للسحب والطرق.
- عنصر مقاوم للصدأ.
- معدن قليل النفاذية المغناطيسيّة.
- معدن ناقل للكهرباء.
استعمالات الزنك
- يستخدم لجلفنة الحديد.
- يدخل في صناعة البطاريات بأنواعها المتعدّدة.
- يدخل في صناعة العلبة الخارجية للبطاريات الجافّة.
- يدخل في صناعة سبائك الطلاء واللحام.
أهمية الزنك لجسم الإنسان حاجة جسم الإنسان من الزنك
يحتاج الشخص العدي من 2ـ3غ من الزنك، علماً بوجود العديد من أعضاء جسم الإنسان تفرز الزنك طبيعياً، مثل غدّة البروستاتا، والغدة اللعابية، والبنكرياس، والخلايا المشاركة في نشاط الجهاز المناعي.
مصادر الحصول على الزنك
- المنتجات الحيوانية، كاللحوم الحمراء، والكبد.
- المحار، واللوبستر.
- اللفت، وبذور اليقطين.
- الحبوب الكاملة كالقمح.
- المكسرات، كاللوز والفول السوداني.
- الشوفان.
- اللوبياء، والفول.
- السمسم، وبذور دوار الشمس.
أسباب نقص الزنك
- الإصابة بأمراض الكبد الناتجة عن كثرة شرب الكحول.
- إجراء عمليات جراحية في الأمعاء.
- تناول علاج كيماوي لبعض الأمراض.
- الإصابة المستمرّة في الجهاز الهضمي.
- الإصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة.
أعراض نقص الزنك
- تأخر النموّ، كما يكون نمو العظام لمن يعانون من نقص في الزنك مختلفاً.
- فقدان الشهية، ويؤثر تاثيراً عاماً على الوزن، كما يسبّب الإسهال.
- انخفاض ضغط الدم.
- الشعور بالكآبة، والتعب.
- ضعف حاسة التذوّق، والشم، والرؤية، وفقدانها أحياناً.
- ظهور بقع بيضاء تحت الأظافر.
- فقدان الشعر.
- حدوث التهابات في نهايات الجلد، وجوانب الفم، وأطراف اللسان.
- جفاف الجلد الداخلي لليدين.
- تأخّر التئام الجروج.
- الإصابة بالأنيميا.
فوائد الزنك لجسم الإنسان
- يعزّز البروتين المسؤول عن تنظيم إنتاج خلايا الجهاز المناعي.
- يلعب دوراً كبيراً في التأثير على نشاط أكثر من 300 إنزيم مسؤول عن إبقاء الجسم في وضعه الطبيعي، مثل إنزيمات تنظيم النمو، والنسخ الجيني، والمستوى الهرموني، والتمثيل الغذائي، والحمض النووي.
- يعالج حب الشباب، والبثور، كما يستعمل لإنتاج الكولاجين المسؤول عن إعادة نموّ خلايا الجلد التالفة أو الميتة.
- يعزّز وظيفة خلايا الدم البيضاء، الأمر الذي يقلّل من احتمالية الإصابة بأنواع العدوى المختلفة.
- يساهم في علاج اضطرابات غدة البروستاتا عند الرجال، ويحميها من الإصابة بالسرطان.
- يعتبر مهمّاً للحامل، إذ إنّه يسرع عملية نموّ الجنين، كما أنّه ضروري لعمل وإصلاح الحمض النووي.
- يحمي الحمض النووي الإنجابي الموجود في الحيوانات المنوية عند الذكور، ممّا يعزّز القدرة الإنجابية لديهم.
- يقلل من الشعور بالإجهاد، والتعب.
- يتحكم في نسبة السكر لدى مرضى السكري.
- يقي من الإصابة بالسرطان خاصّةً سرطان البروستاتا؛ لأنه يحتوي على مضادات الأكسدة المسؤولة عن محاربة الجذور الحرة المسبّبة للخلايا السرطانية.
- يحسن مستوى الرؤية، ويحمي من الإصابة بالعمى الليلي.
أضرار تناول جرعات عالية من عنصر الزنك
- الشعور بالغثيان والقي.
- الإصابة بالصداع.
- الإحساس بآلام في البطن.
- الإصابة بهشاشة العظام.
- الإصابة بفقر الدم.