أعراض نقص فيتامين ج

• ١ فيتامين ج
• ٢ فوائد فيتامين ج
• ٣ مصادر فيتامن ج
• ٤ أعراض نقص فيتامن ج
• ٥ أعراض زيادة فيتامين ج

فيتامين ج ( حمض الأسكوربيك) هو نوع من الفيتامينات الذائبة في الماء، ويُعتبر من العناصر الحيوية الفعّالة في الجهاز التنفسي، ويحتوي على مجموعةٍ كبيرة من مضادات الأكسدة اللازمة للجسم، ويمكن الحصول عليه من أنواع مختلفة من الغذاء، ولأهميّته في الجسم فإنّ نقصه يُسبب الكثير من الأعراض والمشكلات.

• يحمي العين من الإصابة بالماء الزرقاء ويمنع عتامتها.
• يمدّ الجسم بمادة الكولاجين المهمة لتجديد خلايا البشرة.
• ينشّط عمل الدورة الدموية.
• يُقلل من الإصابة بأمراض الإنفلونزا وأمراض البرد المختلفة.
• يقوي الشعيرات الدموية ويحميها من الإصابة بمرض الاسقربوط.
• يقوّي مناعة الجسم.
• يساعد على امتصاص الحديد من المواد الغذائية.
• يحمي الشعر من التساقط ويُحافظ على حيويته.
• يحمي القلب والشرايين من التجلّط.
• يقي الجسم من ظهور حب الشباب.
• يُخفف من الاكتئاب.
• يحمي الجسم من أمراض الشيخوخة.

• من أكثر المواد الغذائية التي يتوفر بها فيتامين ج هي الخضروات الطازجة غير المطبوخة، مثل: البندورة، والفلفل الحلو، واللفت، والبطاطا، والخردل، والقرنبيط، والورقيات، والجزر، وفي جميع أنواع الفاكهة، ولكنها تختلف من نوعٍ لآخر من حيث الكمية، ويُعتبر البرتقال، والليمون، والجريب فروت، والكيوي، والجوافة، والأناناس، والمانجا، والتوت، والفراولة من أغنى أنواع الفاكهة به.
• يوجد ببعض الحبوب مثل الشوفان والعدس.

يوجد فيتامين ج على شكل مُكمّلات غذائية مع فيتامين ب، وبعض العناصر الأخرى على شكل أقراص، ويوجد منفرداً على شكل فوّار.

• بهتان وتساقط في الشعر.
• عدم القدرة على التركيز.
• الإصابة بالأمراض بشكل سريع ومتكرر مثل السعال والرشح والزكام.
• عدم قدرة الجسم على شفاء الجروح بشكل سريع.
• الإصابة بألم المفاصل.
• التعب والإرهاق السريع عند القيام بالأعمال البسيطة.
• إصابة العين بتشوش الرؤيا.
• ضعف الجهاز المناعي.
• الإصابة بالمرارة وهي حالة تحدث عند النساء أكثر من الرجال.
• الإصابة بمرض الإسقربوط؛ وهو مرض يُصيب العظام ويجعلها ضعيفةً جداً، ومن أعراضه النزيف المستمر والمتكرّر باللثة.
• الشعور بالكسل وضيق النفس.
• ظهور بعض البقع على الجسم.

• على الرّغم من حاجة الجسم الكبيرة لهذا الفيتامين، إلاّ أن تناول كميات زائدة عن الجسم تعمل على تراكم الحصوات في الكلى، التي تزيد من الشعور بألم في منطقة الكلى على شكل وخز ومغص في بعض الأحيان، ويجب في هذه الحالة العلاج عن طريق طبيب مختص لتفتيتها والتخلص منها عن طريق البول.