أسباب الحرب الباردة

نتجت الحرب الباردة عن تشكيل أيديولوجيتين مختلفتين. كانت الأيديولوجية الأولى هي الشيوعية. بعد الثورة الروسية عام 1917 ،أصبحت روسيا دولة شيوعية. تحت قيادة جوزيف ستالين ،بدأت روسيا في نشر الشيوعية إلى بلدان أخرى. وقد فعلت ذلك من خلال التأثير على القادة السياسيين لهذه الدول وتزويدهم بالسلاح. الأيديولوجية الثانية كانت الديمقراطية. الديمقراطية هي حكم الشعب من خلال ممثلين منتخبين

الحرب الباردة

كانت الحرب الباردة فترة توترات سياسية ومنافسة عسكرية بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي (وحلفائهما) من عام 1945 إلى عام 1991. وشمل الصراع التجسس وتطوير الأسلحة والدعاية والعديد من النزاعات العسكرية .
قسمت الحرب الباردة التحالف المؤقت في زمن الحرب ضد ألمانيا النازية ،تاركة الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة في مواجهة بعضهما البعض. نتج عن ذلك علاقات دبلوماسية كبيرة

كانت الحرب الباردة فترة توترات شديدة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي. حدثت بعد الحرب العالمية الثانية ،من عام 1947 إلى عام 1991.

كانت الحرب الباردة فترة توتر سياسي وعسكري بين الولايات المتحدة وحلفائها والاتحاد السوفيتي والدول التابعة له وحلفائه. استمرت من عام 1947 إلى عام 1991.

أسباب الحرب الباردة

نتجت الحرب الباردة عن العديد من العوامل التي اجتمعت في نفس الوقت. تركت الحربان العالميتان اللتان خاضتا في أوروبا وآسيا فراغًا في السلطة. أدى فراغ السلطة هذا إلى ما يعرف بالحرب الباردة لأنها لم تكن صراعًا مفتوحًا مثل الحرب العالمية الأولى أو الحرب العالمية الثانية. وبدلاً من ذلك ،تنافست الدول على السلطة من خلال التحالفات والحملات الدعائية ضد بعضها البعض. قليلا من ال

نتجت الحرب الباردة عن قرار الرئيس الأمريكي هاري ترومان الاعتراف بدولة إسرائيل الجديدة عام 1948. وكان هذا القرار مخالفًا لما أراده الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين ،مما زاد التوترات بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.

يمكن إرجاع بدايات الحرب الباردة إلى الحرب العالمية الثانية. تركت الحرب قوتين عظميين ،الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي ،كان لهما أيديولوجيات متعارضة. تسبب هذا في توتر بين الدول مما أدى إلى صراع أربعين عاما. لم تنته الحرب الباردة بسقوط الشيوعية في أوروبا الشرقية حتى عام 1991.

اسباب الحرب الباردة وانعكاساتها

يمكن أن تُعزى أسباب الحرب الباردة إلى مجموعة متنوعة من العوامل. انخرطت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في مسابقة لتطوير أسلحة نووية وأنظمة إطلاق مثل الصواريخ الباليستية العابرة للقارات (icbms) التي يمكن أن تضرب بعضها البعض في جميع أنحاء العالم. على الرغم من عدم خوض حرب مع بعضها البعض بشكل مباشر ،إلا أن العديد من الدول انضمت إلى الولايات المتحدة أو الاتحاد السوفيتي ،في الصدارة

كانت الحرب الباردة حالة من التوتر السياسي والعسكري بعد الحرب العالمية الثانية بين القوى في الكتلة الغربية ،بقيادة الولايات المتحدة ،والقوى في الكتلة الشرقية ،بقيادة الاتحاد السوفيتي. من حيث التاريخ الجيوسياسي ،فضلاً عن تاريخ العالم ،يُعتبر عمومًا أنه كان صراعًا عالميًا اندلعت صراعاته المركزية في عدة قارات.

طرق الحرب الباردة

1. حوّل الاتحاد السوفيتي أوروبا الشرقية إلى "منطقة عازلة" لحمايتها من غزو دول الناتو.
2.  قامت الولايات المتحدة ببناء ملجأ من القنابل الذرية لكل أسرة ،ودربت المواطنين على إجراءات الدفاع المدني.
3. أصبح كلا الجانبين أكثر دفاعية لأن أياً من الطرفين لم يرغب في بدء حرب نووية من شأنها تدمير العالم.
4. بناء منصات إطلاق صواريخ كبيرة تسمى sil

السيطرة السياسية في الولايات المتحدة ،تم استخدام مجموعة متنوعة من الأساليب لمنع المواطنين من استجواب حكومتهم. ومن بينها: التسلل إلى الجماعات المناهضة للحرب مع عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي ،ومضايقة الحركات والقادة المتطرفين ومقاضاتهم ،ونشر الدعاية.

مراحل الحرب الباردة

كانت الحرب الباردة فترة توتر سياسي وعسكري بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي من عام 1947 تقريبًا إلى عام 1991. وقد استخدم مصطلح "الحرب الباردة" لأنه لم يتضمن عملًا عسكريًا مباشرًا ،بل مناورات سياسية وراء الكواليس.

كانت للحرب الباردة ثلاث مراحل متميزة. كانت الأولى من عام 1945 إلى عام 1953 ،عندما فرضت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي سيطرتهما على أوروبا الغربية واليابان بعد الحرب العالمية الثانية. في هذه المرحلة ،كان كلا البلدين حليفين يقاتلان عدوًا مشتركًا: الشيوعية. بدأت المرحلة الثانية في عام 1952 بوفاة ستالين واستمرت حتى عام 1964 ،عندما تولى خروتشوف السيطرة على الاتحاد السوفيتي بعد

بدأت الحرب الباردة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ،عندما كان للولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي (اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية) وجهات نظر مختلفة حول كيفية إدارة أوروبا وإعادة بنائها. أراد البلدان الهيمنة العسكرية والاقتصادية على بعضهما البعض. أدى ذلك إلى تنافس بينهما استمر حتى عام 1990.