معوقات التعليم النشط

• ١ التعليم النشط
• ٢ أهمية التعليم النشط
• ٣ معوّقات التعليم النشط
• ٤ نصائح للبدء بالتعليم النشط

ويُقصد به الانتقال من صورة التعليم التقليدية والنمطية والقائمة على الحفظ والتلقين إلى صورة مختلفة تماماً قائمة على مشاركة المتعلّم في التعليم بالكثير من النشاطات المختلفة والتي تحفّزه على البحث، والتفكير، والإبداع، والتحليل؛ بجيث يهتمّ بالعمل الجماعي والعمل التعاوني بين الطلاب والهيئة التعليميّة ويكون الناتج إخراج أفراد متعلمين ومؤهلين ويمتلكون المهارات المختلفة والتي تُؤهلهم لدخول السوق والنجاح فيه، وفي هذا المقال سنتحدث عن معوقات التعليم النشط.

• زيادة اندماج التلاميذ في المنظومة التعليميّة وزيادة محبتهم للعلم والتعلم.
• جعل التعلّم متعة وبهجة بدلاً من كونه حمل وعبء ثقيل على الكثير من الطلاب.
• تنمية العلاقات الاجتماعيّة بين التلاميذ أنفسهم وبينهم وبين مدرسيهم.
• تنمية الثقة بالنفس لدى الطلاب ودفعهم للتعبير عن رأيهم بقوّة وحريّة.
• تنمية الدافعية في إتقان العمل.
• تعزيز روح المسؤولية والمبادرة لدى الطلاب.
• تنمية القيم الإيجابية لدى الطلاب وتعليمهم احترام القوانين وقواعد العمل.

• الخوف الموجود لدى المعلمين والهيئة التدريسيّة من تجريب أي شيءٍ جديد.
• قلة الزمن المُخصّص للحصة والذي لا يدعم النشاطات المختلفة للتعليم النشط.
• عدد الطلاب الكبير في الصف الواحد.
• نقص الأدوات والأجهزة المساعدة.
• نقص الكفاءة والخبرة لدى الهيئة التدريسيّة، وقلة المهارة اللازمة لإدارة النقاشات والنشاطات المختلفة.
• الخوف من نقد الآخرين نتيجة الخروج عن النمط التعليميّ والمألوف.

• وضع خطة للأنشطة المختلفة، وجمع معلومات عنها وتجريبها، ومراقبة النتائج والتعديل عليها واستشارة المختصين في هذا المجال وتجريبها مرةً أخرى.
• تجريب جميع النشاطات على المعلّم في بداية الأمر.
• تعريف الطلاب بهذا النوع من التعليم، ونقل الأهداف المطلوبة منه، وتوضيح الأثر الإيجابيّ لهذا التعليم على المدى البعيد.
• الاتفاق مع الطلاب على إشارة محددة لوقف الحديث مع تدريبهم على الالتزام بها.
• تشكيل أزواج عشوائية من الطلاب عند البدء بممارسة النشاطات.
• التفكير والتأمل في مختلفة النشاطات التدريبيّة، ومواكبة التطوّر وإضافة الأنشطة الجديدة.
• عمل تغذية راجعة بعد تنفيذ مثل هذه النشاطات ودراسة أثر ذلك على الطلاب والمعلمين والبيئة التعليميّة والعمل على التحسين والتطوير المستمر على هذه الأنشطة.
• نقل هذه التجربة إلى منظومات تعليميّة جديدة ومساعدتهم في وضع نشاطات مشابهة لهم لعمل نقلةٍ نوعية ونهضة في التعليم.