محتويات
- ١ فيتامين د
- ٢ مصادر فيتامين د
- ٣ أسباب نقص فيتامين د
- ٤ الأعراض
فيتامين د فيتامين د فيتامين مهم جداً، وهو من مجموعة الفيتامينات التي تذوب في الدهون، ويُطلق عليه أيضاً اسم فيتامين الشمس، لأنّ الجسم يستطيع تصنيعه في داخل طبقات الجلد، بمجرد التعرّض للشمس، ويجب التعرّض لأشعة الشمس عشر دقائق في اليوم على الأقل، وتُعتبر هذه الكميّات غير كافية، لذلك يجب الحرص على تناوله من مصادر الطعام، لما لنقصه الكثير من العوارض الصحيّة السيئة والخطيرة، وتُعدّ النساء الحوامل والمرضعات بالإضافة للأطفال ما دون خمس سنوات وكبار السن من الرجال والنساء وأصحاب البشرة الداكنة كالأفارقة هم أكثر الأشخاص عرضةً للإصابة بنقص فيتامين د.
مصادر فيتامين د - البيض، وخصوصاً في صفار البيض.
- المأكولات البحريّة، مثل: الأسماك، والتونه، والماكريل، وزيت كبد الحوت، وزيت كبد القد، والسلمون، وسمك الرنجة، والمحار، والكافيار.
- الحليب ومشتقاته، كاللبن، والجبنة، واللبنة.
- اللحوم الحمراء، مثل لحوم البقر، ولحم الأغنام.
- العصائر المدعّمة بفيتامين د، مثل عصير البرتقال، وحليب الصويا.
- بعض أنواع الفطر، مثل فطر المشروم.
- الكبد، مثل كبدة الخروف، وكبدة الدجاج، وكبدة البقر.
أسباب نقص فيتامين د - عدم التعرّض الكافي لأشعة الشمس.
- التقدّم في السن، مما يقلّل من كفاءة الجلد في صناعة فيتامين د.
- قلّة امتصاص فيتامين د من الأمعاء الدقيقة، بسبب إصابة الأمعاء بالأمراض.
- السمنة الزائدة، مما يؤدّي لتراكم فيتامين د وتخزينه في الخلايا الدهنيّة، وعدم تمكّن الجسم من الاستفادة منه.
- قلّة تناول الأم المرضع لفيتامين د، ممّا يسبّب نقص فيتامين د في حليبها.
- الإصابة بأمراض الكبد، وأمراض الكلى.
- سوء النظام الغذائي.
- تناول بعض أنواع الأدوية كأدوية الصرع.
- وجود خلل وراثيّ، يؤدي لنقص فيتامين د في الجسم.
الأعراض هناك أعراض كثيرة لنقص فيتامين د نذكر منها:
- الشعور بالاكتئاب، وتعكر المزاج، والتوتر والحزن، والإحباط.
- الإصابة بمرض الكساح ويكون على شكل تقوّس بالأرجل، وعدم نمو الأسنان، وظهور حبوب تشبه حبوب المسبحة على الأضلاع، ونقص كميّة الكالسيوم، وعدم القدرة على امتصاصه من الأمعاء.
- لين العظام وسهولة كسرها، لدى كبار السن والمرضعات والحوامل.
- حدوث ضعف في جهاز المناعة.
- زيادة احتمالية نمو الخلايا السرطانيّة وانتشارها.
- الإصابة بمرض ترقّق العظام، بسبب ضعف امتصاص الكالسيوم والفوسفات.
- قلّة كفاءة العضلات.
- ضعف الشعر وتساقطه وبطء نموه.
- زيادة فرصة الإصابة بأمراض القلب والشرايين والإصابة بالنوبات القلبيّة.
- تكوّن الحصوات الكلوية.
- إصابة العيون بالضمور البقعيّ، وحدوث التهابات في الشبكيّة.
- الإصابة بمرض الزهايمر " فقدان الذاكرة ".
- زيادة فرصة الإصابة بمرض باركنسون، ومرض التوحد.
- زيادة فرصة الإصابة بمرض التصلب اللويحي المتعدّد.
- زيادة احتماليّة الإصابة بمرض السكري.