ماذا قال الغرب عن خالد بن الوليد

ماذا قال الغرب عن خالد بن الوليد

محتويات
  • ١ خالد بن الوليد
    • ١.١ ماذا قال الغرب عن خالد بن الوليد
    • ١.٢ نبذة عن حياة خالد بن الوليد
    • ١.٣ معلومات عامة عن خالد بن الوليد
    • ١.٤ من مقولات خالد بن الوليد
خالد بن الوليد

خالد بن الوليد هو خالد بن الوليد بن المغيرة المخزومي القرشي، ولد في عام 30 قبل الهجرة/592م في مدينة مكة المكرمة في السعودية، ونال لقب سيف الله المسلول، ويكنى بأبي سليمان، وتميّز ببراعته في قيادة جيوش المسلمين، وبحسن تخطيطه العسكري، وبفتح العراق وبلاد الشام.

ماذا قال الغرب عن خالد بن الوليد

قال الغرب عنه بأنّه جنرال إسلامي؛ أي القائد العام لجيوش الإسلام، وهي أعلى رتبة وصل إليها، كما قالوا عنه بأنّه أكثر القادة العسكريين عبقرية في القضاء على الخصوم، وأعظمهم في تاريخ البشرية كافّة، حيث ما زالت جميع خططه العسكرية تدرّس في دول القارة الأوروبيّة، وأمريكا، والدول العربيّة.

نبذة عن حياة خالد بن الوليد
  • نشأ على يد مرضعة في الصحراء كعادة أشراف قريش، ورجع إلى والديه وهو في عمر الخامسة أو السادسة.
  • تعلم الفروسية وهو شاب صغير، وتميّز بأنّه صاحب قوّة مفرطة، بالإضافة إلى الإقدام والشجاعة، وخفة الحركة.
  • قبل إسلامه شارك مع قريش في غزوة أحد ضد المسلمين، حيث كان قائداً لميمنة القرشيين، كما شارك في غزوة الخندق في صفوف الأحزاب، وكان على رأس فرسان قريش في غزوة الحديبية.
  • أسلم في العام الثامن للهجرة في يثرب مع عمرو بن العاص، وعثمان بن طلحة العبدري.
  • توفِي في مدينة حمص في سوريا في عام 21هـ/ 642م.

معلومات عامة عن خالد بن الوليد
  • طويل القامة، وعظيم الهامة، وأبيض اللون، وكثيف اللحية، وكثير الشبه بالخليفة عمر بن الخطاب.
  • شارك في مئة معركة؛ سواء كانت مناوشات طفيفة أو معارك كبرى، وكان يعتمد على التضاريس في حروبة ليضمن تفوّقه على أعدائه استراتيجياً.
  • تزوّج من ابنة أنس بن مدرك الأكلبي الخثعمي، وأنجبت له سليمان بن خالد الذي قُتل أثناء فتح مصر، وعبد الرحمن بن خالد، وعُيّن والياً على مدينة حمص أيام حكم الخليفة عثمان بن عفان، بالإضافة إلى المهاجر بن خالد الذي قُتل في يوم صفين عندما كان يقاتل في صف علي بن أبي طالب.
  • له أخت واحدة اسمها ناجية بنت الوليد بن المغيرة.

من مقولات خالد بن الوليد
  • (عقول الرجال على أسنة أقلامهم وليس على أسنة رماحهم).
  • (شهدت مائة زحف أو نحوها، وما فى بدنى موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح أو رمية سهم، ثم هأنذا أموت على فراشي حتف أنفي كما تموت العير، فلا نامت أعين الجبناء).

المقالات المتعلقة بماذا قال الغرب عن خالد بن الوليد