محتويات
- ١ فيتامين أ
- ١.١ مصادر فيتامين أ
- ١.٢ أعراض نقص فيتامين أ
- ١.٣ أسباب نقص فيتامين أ
- ١.٤ زيادة فيتامين أ في الجسم
يعتبرنقص فيتامين (أ) من المشكلات الصّحية التي تؤثر بشكلٍ سلبيّ على أداء العديد من الوظائف في الجسم، كونه أحد أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها الجسم بكمياتٍ محددة تختلف تبعاً لاختلاف العُمر، علماً أنّه يمكن علاج هذه المشكلة باللجوء إلى مصادر فيتامين (أ) العديدة، حيث يتواجد بكمياتٍ كبيرة في العديد من الأطعمة، كما يمكن الحصول عليه من مصادر أخرى، مثل: المكملات الغذائية، وفيما يلي أبرز طرق علاج هذا النقص.
مصادر فيتامين أ- المصادر الطبيعيّة:
- الخضراوات الورقية، وخاصة السبانخ، والخس، والملفوف.
- الفواكه، مثل: المشمش، والليمون، والبرتقال، والشمام.
- اللحوم الحمراء، مثل: لحم البقر والجواميس.
- صفار البيض، والكبدة، سواءً كبدة الدجاج أو الغنم.
- الزيوت الطبيعيّة، مثل: زيت كبد الحوت.
- اللحوم البيضاء، مثل: الأسماك، والمأكولات البحرية، والدجاج.
- النباتات العشبية، وخاصة المجففة منها، مثل: الزعتر، والبقدونس، والشبت.
- الجزر، والبطاطا، والقنديف، والفلفل الحلو، والحار.
- الأسماك المُعلبة، مثل: السردين، والتونة.
- الحليب ومشتقاته، مثل: الزبدة، واللبنة، والقشطة، والجبنة الصفراء.
- المصادر غير الطبيعيّة:
وذلك بتناول المكملات الغذائية التي يتمّ تصنيعها على شكل كبسولاتٍ دوائية، بحيث تعالج النقص في هذا الفيتامين عن طريق تناولها يومياً. علماً أنّ اللجوء إلى هذه العلاجات يتطلب إجراء فحوصاتٍ مخبريةٍ تثبت أنّ هناك نقصاً في فيتامين (أ)، وذلك تفادياً للحصول على نتائج عكسية تتمثّل في فرط فيتامين (أ)، الذي يرافقه العديد من المضاعفات السيئة.
أعراض نقص فيتامين أ- مشاكل في الرؤية.
- جفاف في العين.
- مشاكل في القرنية والشبكية.
- أمراض مثل العشى الليلي.
- اضطرابات في الجهاز التنفسي.
- مشاكل في البلعوم.
- شحوب في لون الجلد، وجفاف وتقشر واضح.
- مشاكل في الغدد.
- ضعف القدرات المناعية في الجسم.
- مشاكل في الهضم.
- اضطرابات في الجهاز التناسلي.
- مشاكل صحية تصيب النساء، حيث يؤثر بشكلٍ سلبي على صحة الرحم.
- لين وهشاشة العظام.
- سوء النظام الغذائي، ونقص في تناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين.
- زيادة الإفرازات البولية.
- التهاب المسالك البولية.
- التهاب الكلى.
- الالتهاب الرئوي.
- الإصابة ببعض أنواع السرطان.
- الالتهاب الرئوي.
- ضعف امتصاص الجسم للفيتامينات بشكلٍ عام، نتيجةً لوجود اضطراباتٍ في الهضم.
- التلف الكيسي.
- مشاكل في الكبد، يرافقها ضعفٌ في تخزين هذا العنصر.
إنّ زيادة أو فرط فيتامين (أ) في الجسم يرافقه العديد من المضاعفات الخطيرة، التي يتمثّل أبرزها في:
- اضطرابات كبيرة في الرغبة في تناول الطعام، وحالةٌ من ضعف الشهية.
- الصداع.
- الرغبة في التقيؤ.
- شعور حاد بالغثيان.
- ارتفاع احتمالية الإصابة بأمراض الكبد.
- اضطرابات في الجهاز العصبي.
- جفاف في الفم.
- ارتفاعٌ ملحوظٌ في معدّل ضغط الدم.
المقالات المتعلقة بعلاج نقص فيتامين أ