يعدّ الصداع عرضاً سيّئاً يصيب العديد من الأفراد، وهو يسبّب ألماً في الرّأس، أو في فروته، أو في الرّقبة، وحتّى هذه اللحظة لم يعرف السبب المباشر لهذا الصّداع؛ حيث هناك العديد من الأسباب الّتي تؤدّي إلى الإصابة به. وسنتحدّث في هذا المقال عن هذه الأسباب، وخطوات تجنّب الصّداع.
أسباب الصّداع - الإصابة بضربة في الرأس
- الإصابة بالحمّى
- التهاب الجيوب الأنفيّة، والتهاب الأذن الوسطى
- قرب مجيء الدورة الشهريّة عند الإناث.
خطوات تجنّب الصّداع - إدارة الجهد: يعدّ الجهد والتوتّر من أسباب الصّداع، وعليك أن تمرّن نفسك على الاسترخاء عن طريق اليوغا والتنفّس العميق والتّدليك للتّخفيف من هذا الصّداع.
- ممارسة الرّياضة: حيث إنّ الرّياضة مهمّة جدّاً للحدّ من التوتّر والصّداع.
- النوم بانتظام: حيث إنّ قلّة النّوم، واضطرابه يؤدّي إلى الإصابة بصداعٍ شديد، ولتجنّبه عليك تنظيم نومك.
- تجنّب الجوع: حيث إنّ قلّة الطّعام تؤدّي إلى الصّداع، ويجب تجنّب وجبات الطّعام الّتي تحتوي على كميّاتٍ كبيرة من السكّر، أو تلك الّتي تؤدّي إلى ارتفاع ضغط الدّم.
- شرب السوائل وخاصّة الماء: حيث إنّ الإكثار من الماء والسوائل المفيدة يؤدّي إلى زيادة الشعور بالرّاحة وإزالة الصداع، وعليك ألّا تشرب الكحول والمشروبات الّتي تحتوي على الكافيين فهي تؤدّي إلى الجفاف.
- الحدّ من التدخين: حيث إنّ التّدخين يؤدّي إلى انسداد وتضييق الأوعية الدمويّة في الدّماغ، ممّا يؤدّي إلى الصّداع وهذا الصّداع يسمّى بالعنقودي.
- تحديد مسبّبات الصداع: فإذا كنت تعرف السّبب الرئيسيّ المؤدّي إلى الصّداع تجنّبه، واذهب إلى الطبيب المختص لعلاجك.