محتويات
- ١ فيتامين هـ
- ١.١ مصادر فيتامين هـ
- ١.٢ فوائد فيتامين هـ
- ١.٣ أعراض نقص فيتامين هـ
- ١.٤ أضرار زيادة فيتامين هـ
فيتامين هـ هو نوعٌ من الفيتامينات الذّائبة في الدُّهون، ويتركّز تواجدُه في بعض الأطعمة بصورةٍ طبيعيّةٍ، بالإضافة لتوافره كمُكمِّلٍ غذائيّ، اكتُشِفَ على يد العالمَين الأمريكيّين كاثرين سكوت وبيشوب وهيربرت إيفانز عام 1923م، وله ثمانية أشكال كيميائيّة، وهي؛ ألفا، وبيتا، وجاما، ودلتا توكوتيرنول، وألفا، وبيتا، وجاما، ودلتا توكوفيرول.
يُعرف فيتامين هـ بفوائده المُتعدّدة للجسم وخاصّةً للشّعر والبشرة، ولكن شرط تناوله بالكمّيات المسموح بها؛ حيث إنّ زيادةَ تناوله عن الحدِّ المسموح به تُؤدّي للإصابة بعددٍ من المشاكل للجسم، فكمية الجرعة المناسبة للفرد من 150-300 مليغرام في اليوم، ويجب أن لا تزيد عن 300 مليغرام.
مصادر فيتامين هـالمكسرات، ومنها؛ بذور عبّاد الشّمس، واللوز، والزّيوت النّباتية، والفاصولياء، والزّيتون، والحبوب الكاملة، والخضروات الورقيّة؛ كالهيلون، والسّبانخ، والأرزّ الأسمر، والزّهرة، وفول الصّويا، والبيض.
فوائد فيتامين هـ- يُفيد البشرة، ويُكسبها النّضارة، والحيويّة، والنّعومة، ويحدُّ من جفافها، ويقيها من تأثير الأشعّة فوق البنفسجيّة، ويُخلّصها من علامات تمدُّد الجلد النّاتجة عن عمليّات إنقاص الوزن والحمل والولادة، ويُعالج من الأكزيما، والصّدفيّة، ويُحارب عوارض الشّيخوخة المُبكّرة؛ كظهور التّجاعيد، والخطوط الدّقيقة فيها؛ بتحفيزه من إنتاج الكولاجين، ويحدُّ من البقع الدّاكنة، ويشفي الحروق.
- يقي من سرطان الجلد؛ بمزج كميّات مُتساويةٍ من بلسم واقي الشّمس مع زيت فيتامين هـ، وتطبيقه على البشرة قبل الخروج من المنزل، ويُخلّصُ البشرةَ من الأوساخ والشّوائب المُتركِّزة عليها طوال النّهار.
- يدخل في صناعة العديد من مُستحضرات العناية بالشّعر والبشرة.
- يتكوّن من مجموعةٍ من المواد المُضادّة للأكسدة؛ لذلك فهو يقي الجسم من التّأثير السّلبيّ للجذور الحرة الضّارة بالجسم.
- يقي من الإصابة بالزّهايمر.
- يُكافح البروستاتا عند الرّجال.
- يُقوّي الأظافر ويقيها من التّكسُّر.
- يُحفِّز من نموُّ الشّعر، ويُنشِّط الدّورةَ الدّمويّة بفروة الرّأس، ويمنحه النّعومة، ويحدُّ من تساقطه، وتقصُّفه، ويزيد من تألُّقه، ويقي من ظُهور الشّيب.
- يُفيد القلب ويحدُّ من مشاكله؛ كالنوبات القلبيّة، واضطرابات الشّرايين.
- يزيد قدرة الجهاز المناعيّ على مُقاومة الأمراض.
- يلُاحَظ تساقط الشّعر بشكلٍ كبير.
- يُصاب الشّخص في حالاتِ النّقص الشّديد (بالجرب أكزيما) في الوجه والجسم.
- يُحدِث مشاكل تتعلّق بالكبد والكلى.
- يُسبِّب وهناً بالعضلات.
- يُصيب باختلالٍ في مدى الرّؤية.
- يُلاحَظ نقصانُ بالكتلة العضليّة.
- يرفع مُعدّلات الإصابة بالسّكتة الدّماغية النّزفية.
- الغثيان.
- الإسهال.
- اضطرابات وتقلُّصات في المعدة.
- الضّعف العام.
- الإرهاق.
- ألمٌ في الرّأس.
- ضعفٌ في مدى الرّؤية.
- النزيف.
- الطّفح الجلدي.
- بروز الكدمات.
ملاحظة: العلاج يتمُّ من خلال التّوقّف عن تناول فيتامين هـ، وعند اللزوم يُعطى فيتامين ك لمواجهة أيّ نزيف.
المقالات المتعلقة بأضرار زيادة فيتامين هـ