موضوع عن أهمية الرياضة وفوائدها

الرياضة من أهم الأنشطة التي يجب ممارستها يوميّاً، وهناك الكثير من الأشخاص يجعلونها ضمن جدول أعمالهم اليوميّة، وهناك فئة من الناس لا يدركون أهمّيتها لصحّة الجسم.

للرياضة تاريخ قديم، فقد كان القدماء يمارسون رياضة المصارعة والرقص وتدريبات الصيد، وقد أوجد اليونانيون الألعاب الأولمبيّة التي ما زالت مستمرة إلى يومنا هذا، واستوحى اليونانيون الأنشطة والألعاب التي يتم التنافس عليها من مهارات صيد الحيوانات، كالرماية والجري والفروسيّة.

• ممارسة الرياضة الصباحية يومياً ولمدة عشر دقائق تزيد من طاقة الجسم بشكل كبير.
• إكساب الجسم الشكل المتناسق.
• الحفاظ على صحة الجسم، وحمايته من المخاطر الصحية والعديد من الأمراض.
• انخفاض احتمالية الإصابة بمرض السكري، حيث تساعد الرياضة على تنظيم نسبة السكر، وتنظيم مستوى الإنسولين وذلك من خلال حرق الجلوكوز نتيجة بذل المجهود البدني، وتعتبر الرياضة من أهم الممارسات المفيدة لمرضى السكري.
• الحفاظ على صحّة وسلامة الجهاز الدوري في الجسم.
• الوقاية من الإصابة بالأمراض القلبية، حيث إنّ الرياضة تقوّي عضلة القلب.
• تحسين الدورة الدمويّة في الجسم، وبالتالي الحد من ارتفاع ضغط الدم.
• منع تراكم الكولسترول في الشرايين والأوردة والتخلص منه، والوقاية من الإصابة بتصلب الشرايين والجلطات الدموية.
• الوقاية من السمنة والأمراض المصاحبة لها، كأمراض القلب والكبد الدهني، والتخلص من الوزن الزائد، فعند ممارسة التمارين الرياضية يتم حرق السعرات الحرارية الزائدة في الجسم، وتُخلِّص الرياضة مناطق الجسم من تراكم الدهون.
• زيادة قوّة جهاز المناعة.
• انخفاض احتمالية الإصابة بالأمراض الموسمية كالإنفلونزا ونزلات البرد.
• زيادة قوّة الجهاز التنفّسي وتحسين أدائه.
• الوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر، فالرياضة تقوّي الذاكرة عن طريق زيادة الأكسجين اللازم لخلايا الدماغ، وزيادة كفاءة الجهاز العصبيّ، ومنع تلف خلايا المخ.
• علاج الأرق، وتهدئة الجسم من خلال زيادة إفراز هرمون السيروتونين الذي يحسّن المزاج ويمنح الشعور بالسعادة ويهدّئ الأعصاب.
• علاج آلام الظهر؛ حيث تزيد مرونة عضلات الظهر وتقويها وتزيد تحمّلها.
• منع الإصابة بهشاشة العظام، فالتمارين التي تشمل رفع الأثقال تحدّ من عدّة أمراض قد تصيب العظام عند التقدّم بالعمر، كما أنهّا تقوّي العظام.
• تمنع العجز والإعاقة لدى كبار السن، فممارسة الرياضة باستمرار تؤخّر ظهور العجز والإعاقة لديهم.

• المشي يومياً في أي مكان وبأي وقت، فيمكن المشي عند إعداد الطعام بالمنزل وعند التحدّث بالهاتف.
• استخدام الدرج بدل المصعد.
• اللعب واللهو مع الأطفال.
• القيام بالأعمال المنزلية مثل غسل الملابس وتنظيف أرضية المنزل وترتيب الغرف، وغسل السيارة.