ما هي فوائد الليمون للبشرة

الليمون هو نباتٌ ينتمي إلى مجموعة الحمضيّات، وتحديداً إلى الفصيلة السذابية، وتتميّز ثمرة الليمون بكونها ثمرة بيضاوية الشكل وصفراء اللون، أما بالنسبة لمذاقها فهي تعرف بنكهتها الحامضة، وعصير الليمون شائع الاستخدام للعديد من الأغراض؛ من أهمها الطبخ، ومن المعروف أنّ لثمرة الليمون العديد من الفوائد للجسم والبشرة.

• التخفيف من آثار حبّ الشباب، والندوب، والبقع الداكنة عن طريق وضع كميّة قليلة من عصير الليمون الطازج على البشرة المُتضرّرة، ثم غسل الوجه بالماء البارد.
• علاج مشاكل حب الشباب، بسبب خصائصه المُضادّة للجراثيم؛ بالإضافة إلى قدرته على منع ظهور الحبّ في المُستقبل، والتخلص من الرؤوس السوداء التي تظهر في البشرة، ويمكن الاستفادة من هذه الميزة بفرك البشرة بالليمون الطازج، ثم غسل الوجه بالماء البارد، مع ضرورة استخدام مُرطّبٍ بعد هذه العملية؛ حتى لا تُصاب البشرة بالجفاف.
• التخفيف من المظهر الزيتي الذي يظهر عادةً لأصحاب البشرة الدهنية، وسبب ذلك يعود إلى أنّ حامض الستريك الموجود في عصير الليمون يقشر البشرة، ويزيل الطبقة الخارجية من الجلد، وبالتالي يحدّ من اللمعان، بالإضافة إلى قُدرته على التخلُّص من خلايا الجلد الميتة.
• تبييض البشرة وتفتيح لونها عن طريق فرك نصف ليمونةٍ في الوجه والمناطق الداكنة، وستظهر النتائج مع تكرار هذه العملية بشكلٍ يوميٍّ مع ضرورة استخدام واقٍ للشمس عند الخروج من المنزل بهدف حماية البشرة.
• منع حدوث التجاعيد وعلامات التقدم في السن والحفاظ على شباب ومرونة البشرة.
• سدّ المسامات المفتوحة في البشرة التي تُعطي مظهراً غير مُحبّب للبشرة.
• زيادة رونق البشرة، والتخلص من مُشكلة البشرة الباهتة والمتعبة عن طريق عصر مقدار نصف ليمونة في الماء، وإضافة بعض شرائح الخيار، وترك المزيج لمدة خمس دقائق، ثم مسح الوجه به باستخدام قطعة من القطن لمدة دقيقةٍ واحدة، ثم غسل الوجه بالماء البارد.
• تجديد خلايا البشرة، وإصلاح التلف عن طريق عمل قناعٍ للبشرة؛ وذلك من خلال مزج ملعقة صغيرةٍ من كلٍّ من الليمون والعسل ومزيج الشاي الأسود، وتركه على البشرة لمدة عشرين دقيقة.
• تحفيز تشكيل مادة الكولاجين في البشرة، مما يمنع ظهور التجاعيد عن طريق عمل مزيج بكميّاتٍ مُتساويةٍ من الحليب والليمون، ووضعه على البشرة لمدّة لا تقلُّ عن عشر دقائق، ثم غسل البشرة بالماء الدافئ.

• إعادة التوازن لدرجة الحموضة في الجسم، حيث يساهم وبشكلٍ كبير في تشكيل قلوية سوائل الجسم.
• الحد من مشاكل الالتهابات التي تصيب الجسم.
• تنظيف الأمعاء والتخلص من الفضلات المتراكمة في الجسم.
• إذابة الحصى المتراكم في المرارة وكذلك التخلص من ترسبات الكالسيوم الموجودة في الكلى.