محتويات
- ١ كيفيّة معرفة الحمل
- ١.١ اختبار الحمل المنزلي
- ١.٢ اختبار الحمل البولي في المختبر
- ١.٣ اختبارات الدّم المخبريّة
- ٢ أعراض الحمل
كيفيّة معرفة الحمل هناك العديد من الاختبارات الّتي تبيّن إن كانت المرأة حاملاً أو لا، ومن هذه الاختبارات:
- اختبار الحمل المنزلي.
- اختبار الحمل البولي في المختبر.
- اختبار الحمل عن طريق الدم في المختبر.
اختبار الحمل المنزلي
هذا النّوع من الاختبار يشخّص حالة الحمل من خلال اكتشاف الهرمون في البول، وهناك بعض الاختبارات المنزليّة الّتي تبيّن أنّ المرأة حامل في وقت مبكّر من الحمل، أي عند غياب الدّورة الشهريّة (حوالي 14 يوماً بعد الحمل)، منها استخدام الاختبار المنزلي عن طريق فحص عيّنة البول، وظهور النّتيجة على الجهاز فإذا ظهر خطّان من اللون الأحمر تكون المرأة حاملاً أمّا إن كان خط واحد أحمر تكون المرأة ليست حاملاً.
اختبار الحمل البولي في المختبر
يجرى هذا الفحص داخل المختبر للكشف عن الهرمون في البول، وهو دقيق جدّاً في اكتشاف الهرمون؛ حيث تكون دقّته 100%، وهذا النّوع من الاختبار يساعد في معرفة حدوث الحمل خلال فترة من 7 إلى 10 أيّام من حدوث الحمل. ويعتبر تحليل الدّم أكثر دقّة من تحليل البول، لكن تحليل البول أرخص ثمناً من تحليل الدّم.
اختبارات الدّم المخبريّة
يجرى هذا الفحص في المختبر، وتكون دقّته في اكتشاف الهرمون 100%، ويكتشف ذلك في وقتٍ مبكّر من الحمل يصل إلى 7 أيّام بعد الحمل؛ فهذا الاختبار يحدّد موعد الحمل من خلال قياس مقدار الهرمون.
ومهما كانت النّتائج المخبريّة لا بدّ من إجراء فحصٍ طبيّ؛ لأنّه قد يحدث بعض الخطأ في بعض الأحيان، وفي الأخص في بداية الحمل، فينصح بتكرار الاختبار والفحص الطبّي للتأكّد من الحمل.
إذا تكرّرت نتائج الحمل السلبيّة مع استمرار انقطاع الدّورة الشهرية، لا بدّ من مراجعة الطّبيب للتأكّد من عدم حدوث حمل خارج الرحم.
أعراض الحمل - تغيّر لون جلدالمرأة الحامل؛ ؛ إذ يصبح لونه داكناً سواء أكانت الدّكونة في الحلمتين أم في فخديها أم غير ذلك، وهذا ما يجعلها تتأكّد من حملها في مراحله المبكّرة .
- قد يظهر على المرأة الحامل بعضاً من الزّوائد الصّغيرة على جلدها، وتتكوّن هذه الزّوائد الجلديّة على الأغلب عند الرّقبة أو على صدر المرأة أو تحت إبطيها، ولا تصيب هذه الزّوائد المرأة الحامل بأي ضرر؛ بل إنّها تختفي بعد ولادتها بفترة قصيرة .
- من الأعراض الواضحة لحدوث الحمل المبكّر أيضاً، إصابة المرأة بارتفاع شديد في درجة حرارتها.
- تشعر المرأة خلال فترة حملها المبكّر بالنّعاس وبحاجتها إلى النّوم، فلا تراها سوى أسيرة لفراشها.
- من إحدى الأعراض التي تظهر علاماتها على المرأة أيضاً، زيادة كثافة حاجبيها.
- تصاب المرأة في الفترات الأولى من الحمل المبكّر بالوحمة العنكبوتيّة؛ إذ تكون هذه عبارة عن بعض التعرّجات الّتي ترتسم على جلد المرأة الحامل، ويكون شكلها كالعنكبوت لذلك سمّيت بذلك .
- الصداع يلازم المرأة في مراحل حملها المبكّرة.
- ظهور الفطريّات، وكثرة إفراز المرأة لمواد من عضوها التّناسلي، وهذا ما يقلق راحتها ويتعبها ويصيبها بحكّة دائمة .
- تورّم شفتي المرأة أيضاً من أعراض الحمل المبكّرة.
- تورّم اللثة وتورّم الجفنين لدى المرأة أيضاً من إحدى الأعراض الّتي تصاب بها المرأة في مراحل حملها المبكّر .