محتويات
- ١ عرق النسا
- ٢ أسباب مرض عرق النِسا
- ٣ أعراض مرض عرق النِسا
- ٤ علاج مرض عرق النسا
- ٤.١ العلاج الطبيعي
- ٤.٢ العلاج الطبي
- ٤.٣ العلاج النفسي
- ٥ طرق الوقاية من مرض عرق النِسا
أو العصب الوركي، ويمتدّ من الجزء الخلفي لمنطقة الحوض حتى القدمين، ويعتبر من أطول الأعصاب الموجودة في جسم الإنسان، وينشأ ألم العصب الوركي من الفقرات القطنية، والموجودة أسفل الظهر غير أنّ الألم ينشأ في الأرجل.
أسباب مرض عرق النِسا- نتيجة حدوث انزلاق غضروفي في الفقرات القطنية مما ينتج عنها الإصابة بالتهاب أو ضغط على جذور العصب الوركي.
- ضيق في القناة الشوكية او تلك التي يخرج منها العصب الشوكي.
- إن الإصابة بهذا المرض في مرحلة الشباب تكون نتيجة التعرض لانزلاق غضروفي، أما في مرحلة الشيخوخة والتي تقل لديهم احتمالية الإصابة، فيكون نتيجة خشونة الفقرات والتي ينتج عنها ظهور زوائد عظمية تضغط على الأعصاب.
- جينات وراثية ينتج عنها ضعف في الفقرات القطنية تزيد من سرعة الإصابة بالمرض.
- الجلوس لساعات طويلة أو حسب ما تفرضه طبيعة العمل.
- تعرض ظهرك لإصابة قوية.
- نمنمة ووخز في منطقة الساق والقدم.
- ضعف في الأرجل مع الشعور بألم حاد.
- ضمور العضلات التي تستمد غذائها من العصب الوركي.
- تبول لا إرادي ناتج عن انزلاق حاد في غضروف الفقرات القطنية.
- العلاج بالزنجبيل : يلعب الزنجبيل دوراً كبيراً جداً في علاج الأمراض العصبية ويحدّ من آلامها، ويكون العلاج بالزنجبيل عن طريق خلط ملعقتين من الزنجبيل مع ملعقة عصير ليمون وثلاث ملاعق من زيت السمسم، ويدهن مكان الألم مرتين في اليوم.
- نبات الصفصاف : يعتبر هذا النبات غنياً بمادة الساليسين والتي تحارب مرض عرق النِسا، من خلال إضافة ملعقة من نبات الصفصاف لكوب ماء، وغليها لمدة ربع ساعة، ثم يتم تصفيته وشربه مرتين في اليوم.
- تناول الماء بكثرة، يساعد الماء في تقليل حدة الالتهاب الناتج عن مرض عرق النِسا، كما ويمكن تناول كل من الليمون وعرق السوس بقصد تقليل الألم وتهدئة الأعصاب.
- التنفس بعمق، فهو يساعد على دخول كميات كبيرة من الأكسجين للجسم وبهذا تخف حدة الشعور بالألم.
- ممارسة التمارين الرياضية، كما وينصح بمزاولة رياضة المشي والسباحة.
- الابتعاد عن إجهاد الجسد وأخذ قسط وافر من النوم.
- وضع الكمادات الباردة أو الدافئة، والتي تعمل كمسكن جيد للآلام.
- اللجوء لإجراء العمليات الجراحية.
- تناول المسكنات والأدوية والعقاقير الطبية .
- إن للعامل النفسية دوراً كبيراً في العلاج أكثر من العلاج الطبيعي والطبي.
- مواصلة ممارسة التمارين الرياضية.
- الابتعاد عن رفع الأوزان الثقيلة أو الانحناء بطريقة فجائية وسريعة.
- الابتعاد عن الجلوس لفترات طويلة، وإن كانت طبيعة العمل تفرض عليك ذلك فيجب أخذ قسط من الراحة كل ساعتين على الأقل للتحرك.
- متابعة الطبيب عند الشعور بأي ألم أسفل منطقة الظهر.
المقالات المتعلقة بكيفية علاج عرق النسا