عصير الليمون يُعد عصير الليمون من العصائر الغنية بالعديد من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، وأهمها الفيتامينات، والكالسيوم، والحديد، والفسفور، والمنغنيز، والنحاس، إلى جانب المواد المضادة للأكسدة؛ حيث يُوفر للجسم الكثير من الفوائد الصحية والجمالية، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن فوائد عصير الليمون الطازج، بالإضافة إلى أضراره.
فوائد عصير الليمون الطازج - محاربة الجذور الحرة، وبالتالي حماية خلايا الجسم وأغشيتها من التلف، والوقاية من الأمراض المزمنة؛ إذ يحتوي على كمية كبيرة من فيتامين ج الذي يعمل كمضاد للأكسدة.
- تحسين صحة القلب، ووقايته من الإصابة بالأمراض، بالإضافة إلى حماية الشرايين من التصلب والانسداد.
- منع تكون الحصوات في الكلى، وذلك من خلال قدرته الكبيرة على ربع نسبة السيترات في البول.
- الوقاية من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، بالإضافة إلى إعاقة نمو الأورام السرطانية.
- تقليل الاضطرابات العصبية والنفسية، وبالتالي تحسين المزاج، ومنح الشعور بالراحة.
- منح الجسم الطاقة التي تمكنه من أداء أنشطته اليومية بشكلٍ طبيعي.
- الحفاظ على صحة البشرة، ومنع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة عليها؛ نظراً لاحتوائه على نسبة مرتفعة من فيتامين ج.
- التخلص من السموم المتراكمة داخل الجسم عن طريق تحويلها إلى مواد قابلة للهضم.
- تعزيز أداء الكبد، وبالتالي تحفيزه على إفراز الإنزيمات الضرورية للجسم.
- خفض ضغط الدم المرتفع، وبالتالي الوقاية من الجلطات القلبية، والسكتات الدماغية بشكلٍ مفاجئ؛ إذ يحتوي على كمية كبيرة من فيتامين ب.
- تقليل آلام المفاصل والعظام؛ حيث يتميز بخصائصه القلوية التي يسهل على الجسم امتصاصها.
- تنظيم مستوى السكر في الدم؛ إذ يحتوي على كمية كبيرة من الألياف.
- تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي الوقاية من الإصابة بالعدوات والأمراض التي تسببها البكتيريا، والجراثيم، والفيروسات، وأهمها نزلات البرد، والإنفلونزا، والربو؛ نظراً لاحتوائه على كمية كبيرة من حمض الستريك، وفيتامين ج، بالإضافة إلى عنصري الكالسيوم والبكتين.
- تحسين عمل الجهاز الهضمي، ومقاومة الإمساك، والتخلص من الغازات المحتبسة في المعدة والبطن، بالإضافة إلى تحفيز إفراز الكبد للمادة الصفراء.
- علاج المشاكل التي تُصيب البواسير.
- تنظيف البشرة نظراً لاحتوائه على فيتامين ج الذي يحد من ظهور التجاعيد.
أضرار عصير الليمون الطازج - الإصابة بحرقة شديدة في منطقة الصدر، بسبب زيادة حموضة المعدة التي تنتج عن ارتجاع الحامض؛ نظراً لعدم انغلاق العضلة الموجودة بين المريء والمعدة.
- ضعف مينا الأسنان، وبالتالي زيادة حساسية الأسنان، بالإضافة إلى إمكانية تآكلها.
- الإصابة بالجفاف لدى بعض الأشخاص، لما له من قدرة على إدرار البول بشكلٍ كبير.