فوائد السفرجل للحامل في الشهر الرابع

يعتبر السفرجل من الفواكه الشتوية، التابعة للفصيلة الوردية، ويطلق عليه اسم القصاص، وشكله شبيه بثمار التفاح، والكمثرى، ويعتبر جنوب شرق آسيا موطنه الأصلي، إلّا أنّ زراعته منتشرةٌ في العديد من مناطق البحر الأبيض المتوسط، واليمن، والسعودية، ويعتبر السفرجل من الفواكه ذات القيمة الغذائية العالية؛ لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الفيتامينات، والألياف، والمعادن والعناصر الضرورية لصحة الجسم، ونمو الخلايا بشكلٍ سليم، مثل: الكالسيوم، والحديد، والبوتاسيوم، والثيامين، وفيتامين (A,C,B12,B6). ويؤكل السفرجل طازجاً بعد غسله جيداً، لإزالة ما علق به من أتربة، أو يمكن تناوله على شكل عصير، أو سلقه مدّة ساعةٍ ونصف في الماء والسكر، أو تناوله على شكل مربى، ويُنصح بتناوله للحامل لفوائده التي سنذكرها في هذا المقال.

• يمدّ الجسم بالطاقة.
• يقلل فرصة حدوث الإجهاض.
• يمدّ الأم والجنين، بنسبةٍ عاليةٍ من الفيتامينات والمعادن الأساسية.
• يفتح الشهية لتناول الطعام.
• يقوي الدم.
• يرطب الجسم، ويمنع الجفاف؛ لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الماء.
• يمنع الإمساك، ويزيل الانتفاخ، وينظم عملية الأيض.

• يمنح الجنين البشرة الناعمة، المشرقة.
• يزيد مستوى القدرات الذهنية، والذكاء عند الجنين.
• يقلل أعراض الغثيان والقيء، الملازمة للحامل في الثلث الأول من الحمل.
• يثبت الجنين في الرحم.
• يعالج الحروق البسيطة، وتشققات الجلد، والجروح.
• يخفف أعراض البواسير.
• يقوي عضلة القلب، ويحسن صحته، ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والشرايين، والسكتات الدماغية.
• يحسن أداء الجهاز الهضمي، ويعالج اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل: عسر الهضم، والإسهال، ويلين الأمعاء؛ لاحتوائه على الألياف الغذائية.
• يعالج آلام المعدة، ويحمي الأمعاء من النزيف، ويعالج السلّ الرئوي.
• يحسن وظائف الكبد، واليرقان.
• يعالج آلام الرأس، ويخفّض درجة حرارة الجسم المرتفعة.
• يزيل خشونة الصوت، وينعمه، ويطرد البلغم من الحلق.
• يعالج قروح الفم، ويخلصه من الروائح الكريهة، ويقضي على البكتيريا المسببة للروائح.
• يقلل الشعور بالعطش.
• يعالج سيلان المهبل، وتشقق الحلمة عند السيدات.
• يخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
• ينظم مستوى السكر في الدم.
• يقي العينين من الالتهابات، ويقوي النظر.
• يدر البول.
• يطهر الجسم من البكتيريا، ويقوي الجهاز المناعي، ويعالج السعال الديكي، والربو.
• يخفف الوزن؛ لاحتوائه على نسبةٍ قليلةٍ من الدهون، وعلى نسبةٍ عاليةٍ من الألياف التي تعزز عملية الأيض، وبالتالي استهلاك كمياتٍ أكثر من الطاقة، وحرق الدهون والسعرات الحرارية الزائدة.
• يقلل آثار التعرق الزائد.
• يقلل خطر الإصابة بمرض السرطان، ويمنع نمو وانتشار الجذور الحرة؛ لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من مضادات الأكسدة.