محتويات
- ١ الحلبة
- ٢ فوائد الحلبة للحامل
- ٣ أضرار الحلبة للحامل
- ٤ فوائد عامة للحلبة
الحلبة عشبة الحلبة طولها يتراوح من عشرين إلى ستين سنتمتر وسيقانها الجوفاء، وحبوب الحلبة تتكون في قرون الحلبة المعكوفة، وطول هذه القرون يصل إلى عشرة سنتمترات، والحلبة هي أحد أنواع الأعشاب الطبية المستخدمة بشكل كبير في العلاجات الشعبية، وذلك لما تحتويه من كمّ هائل من الفوائد، وللحلبة كم هائل من الفوائد على المرأة الحامل.
فوائد الحلبة للحامل - تحتوي على عناصر مفيدة بشكل كبير في مقاومة السكر في الدم، وبذلك الحلبة مفيدة بشكل كبير في مقاومة مرض السكري الناتج عن الحمل، ولكن على الحامل شرب كميات معقولة من الحلبة.
- تساعد في تكبير الثدي فمن الممكن أن تؤدّي الاضطرابات الهرمونية إلى بقاء الثدي بحجم غير ملائم لإرضاع الأطفال.
- تعمل على تحفيز الانقباضات في الرحم، لذلك هي من المواد المفيدة بشكل كبير في تسهيل الولادة.
- تحفّز الخلايا المنتجة للحليب على إنتاج الحليب بنسبة تصل إلى خمسين بالمئة، لذا ينصح النساء اللواتي يعانين من قلّة إفراز الحليب بتناول مغلي الحلبة بصورة يومية، ويمكن للمرضعة تناول عدد من نقاط زيت الحلبة.
أضرار الحلبة للحامل - تزيد الحلبة من خطر الإجهاض إذا تمّ شربها في بداية أشهر الحمل.
- من الممكن أن تسبّب الحلبة سيلان في الدم، لذا يحذر من الإكثار من تناولها في الشهور الأخيرة من الحمل.
فوائد عامة للحلبة - الحلبة علاج فعال لعدد من الأمراض الجلدية، كالأكزيما والبثور والالتهابات الجلدية والحروق، كما أنّه يقي من مرض النقرس، والحلبة هي أحد مكونات المستحضرات التجميلية، وذلك لأنّ الحلبة تعمل على علاج جفاف البشرة، والتجاعيد والبثور.
- مفيدة بشكل كبير للجهاز الهضمي، فالحلبة تعمل على علاج اضطرابات المعدة، وتحدّ من حموضة المعدة، والحلبة علاج فعال لاضطرابات القولون، وذلك لغناها بالألياف، وللحصول على هذه الفائدة من الحلبة يفضل مضغها مع الكمون.
- الحلبة من الأعشاب التي تعمل على فتح الشهية، وتزيد من إقبال الأفراد على تناول الطعام.
- معالجة فعالة بشكل كبير لأعراض نزلات البرد والإنفلونزا، مثل التهاب الحلق، والسعال الحاد، والحمى، وتعالج أيضاً ضيق التنفس الناتج عن ضيق التنفس، والحصول على هذه النتائج يكون من خلال تناول كأس من الشاي الأخضر المغلي به ملعقة من حبوب الحلبة، ويضاف للمغلي ملعقة صغيرة من كل من عصير الليمون والعسل.
- يساعد على خفض مستوى الكولسترول في الدم.
- تحدّ من الآلام الناتجة الدورة الشهرية.
- تنشط عمل الجهاز العصبي وتحد من التشنجات العصبية، التي في أغلب الأحيان تؤدّي إلى تشنجات عضلية.