محتويات
- ١ اكتئاب ما بعد الولادة
- ١.١ أسباب اكتئاب ما بعد الولادة
- ١.٢ علامات اكتئاب ما بعد الولادة
- ١.٣ أسباب تزيد فرصة الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة
- ١.٤ علاج اكتئاب ما بعد الولادة
يعتبر اكتئاب ما بعد الولادة من أنواع الاكتئاب التي تصيب المرأة، ولكن عادةً يبدأ الاكتئاب خلال فترة الحمل، ويمتد إلى ما بعد ولادة الطفل، ويعتبر اكتئاب ما بعد الولادة من الحالات الشائعة التي قد تصيب العديد من النساء، والذي ينتج عن العديد من العوامل والمشاعر السلبيّة المخفيّة في الصدر، وتتطلب هذه الحالة المتابعة والعلاج الفوري لها حتّى لا تتفاقم مؤثرةً بشكلٍ سلبي على الأم وطفلها، وفي هذا المقال سنذكر علامات اكتئاب ما بعد الولادة، وطرق علاجه المختلفة.
أسباب اكتئاب ما بعد الولادة- الإصابة السابقة بحالة اكتئاب ما بعد الولادة.
- الولادة العسيرة والصعبة.
- المعاناة من الاكتئاب خلال فترة الحمل.
- فقدان الأم في الصغر.
- عدم وجود زوج أو أقارب أو عائلة يدعمون المرأة عند الولادة.
- المعاناة من المشاكل العائليّة، والاجتماعيّة، والمعيشية كفقدان الزوج لوظيفته، أو موت أحد المقربين.
- الولادة المبكرة، وإنجاب طفل بوضع غير سليم.
- اضطرابات الشهيّة، وما يرافقها من زيادة أو نقصان في القابليّة لتناول الطعام.
- فقدان الرغبة والاهتمام بالعلاقة الزوجيّة الحميمة.
- الأرق وما يصاحبه من اضطرابات النوم وقلته.
- الضعف العام، والتعب، والإرهاق.
- الاضطرابات والأمراض الجسديّة، وعدم القدرة على الاسترخاء والراحة.
- المشاعر السلبيّة تجاه المولود.
- الغضب والانفعال الشديد والسريع دون سبب واضح لذلك.
- الاضطراب النفسي، وما ينتج عنه من قلق، وخوف، وانزعاج.
- التقلب المزاجي، وفقدان الشعور بالمتعة والسعادة.
- الشعور الدائم بالذنب، وتأنيب الضمير.
- الإفراط في البكاء، أو عدم القدرة على التعبير عن المشاعر التي تختلج الصدر.
- الشعور بالحزن، واليأس، والإحباط دون سبب واضح.
- المعاناة من المشاكل الزوجيّة مع شريك الحياة.
- حدوث الحمل دون تخيط أو استعداد عائلي سابق.
- إهمال الحامل من قبل الأشخاص المحيطين بها.
- التعرّض لبعض الأحداث المسببة للتوتر.
- محاولة النوم والراحة الكافيّة، وبأكبر قدرٍ ممكن.
- تجنب ضغط النفسي للقيام بالأعمال اليوميّة المنزليّة.
- الفضفضة، وطلب العون عند الحاجة من الزوج، أو الأصدقاء، أو الأقارب.
- العناية بالنفس، وتجنب التفكير بالأعباء والأعمال المنزليّة أو العائليّة.
- استشارة الطبيب عن مدى الحاجة لتناول الأدويّة والعقاقير العلاجيّة المضادة للاكتئاب.
- اتباع نظام غذائي صحي غني بالخضار والفاكهة التي تحتوي على نسبة جيّدة من الفيتامينات، والتي تعمل على تعديل المزاج، واسترخاء العقل والجسم.
- العلاج الهرموني بالإستروجين في الحالات الشديدة.
- تجنب العزلة، والحفاظ على التواصل مع الأفراد المحيطين.
- عمل مساج للجسم، أو ممارسة تمارين الأريوبكس، وممارسة الهوايات المفضلة، مثل: الرسم أو سماع الموسيقا.
المقالات المتعلقة بعلامات اكتئاب ما بعد الولادة