علاج ضغط الدم

• ١ ضغط الدم
• ٢ ارتفاع ضغط الدم
  • ٢.١ أعراضه
  • ٢.٢ أسبابه
  • ٢.٣ علاجه
• ٣ انخفاض ضغط الدم
  • ٣.١ أعراضه
  • ٣.٢ أسبابه
  • ٣.٣ علاجه

يُعرف ضغط الدم (Blood pressure) بأنّه قوّة اندفاع الدم في الأوعية الدموية؛ فعند انقباض عضلة القلب يندفع الدم المُحمّل بالغذاء والأكسجين لكافّة خلايا وأعضاء الجسم، ومن ثمّ يسترخي القلب ليُعبئ كميّةً أخرى من الدم ليُكرّر العمليّة المسماة بالدورة الدموية، ويُطلق على انقباض القلب واندفاع الدم الضغط الانقباضي، وفي حالة استرخاء القلب وانبساطه يُطلق على العملية الضغط الانبساطي.

دائماً يكون الضغط الانقباضي أعلى من الانبساطي ومنهما يتمّ أخذ النتيجة عند قياس الضّغط وتُكتب على شكل كسر، والضغط الطبيعيّ للبالغين يكون 80/120. في بعض الأحيان يُصاب الإنسان بمرض الضغط كارتفاعه أو انخفاضه ولكلٍّ منهما أعراضه، وأسبابه، وطرق علاجه.

ينتج عن زيادة في كمية الدم المندفعة لأعضاء الجسم عند انقباض القلب، وهنالك نوعان منه:

• ارتفاع ضغط الدم الأوّلي (الرئيسي): وهو غير معروف السبب ويتطوّر بالتدريج.
• ارتفاع ضغط الدم الثانوي: وهو ينتج بسبب إصابة الجسم بأمراضٍ أخرى.

• خروج الدم من الأنف على شكل نزيف.
• صداع مستمر.
• احمرار في العينين والأذنين.

• أمراض الكلى، ومرض السكري.
• تكوّن أورام في الغدة الكظرية.
• وجود مرض بالقلب ناتج عن انسداد الشرايين، أو بسبب احتوائه على عيوب خلقية، أو بسبب البدانة (السمنة)؛ فهي من أهمّ الأسباب الخطيرة التي تعمل على تصلب الشرايين.
• الأدوية الخاصة بمنع الحمل، والزكام، وبعض أنواع المسكّنات.
• العوامل الوراثيّة لها دور هام للإصابة بهذا المرض.
• زيادة كمية الملح أثناء تناول الطعام.
• شرب الكحول يؤدي لفشل في عضلة القلب كما يُحدث تسارعاً بضربات القلب وزيادة اضطراباته.

• الأدوية المدرة للبول.
• مجموعة أدوية خاصّة بارتفاع الضغط والتي تحتوي على مثبطات الرينين، ومثبّطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
• أطعمة مساعدة لعلاج ارتفاع ضغط الدم:
  • زيت كبد السمك، والأسماك بأنواعها.
  • الأغذية التي تحتوي على الكالسيوم كالحليب والبيض.
  • الكاكاو.
  • الأغذية التي تحتوي على البوتاسيوم كالبرتقال، والموز، والتين.

ينتج عن انخفاض كمية الدم المدفوعة عبر الأوعية الدموية عند انقباض عضلة القلب، وهو من الأمراض الخطيرة جداً؛ فقد يؤدّي إلى الإغماء والتأثير على الدماغ، إضافةً لقدرته على التسبّب بالموت المفاجئ.

• الشعور بالدوار والدوخة بالرأس.
• غثيان وتقيؤ.
• الشعور بالتعب والإجهاد عند القيام بأمورٍ بسيطة.
• سرعة التنفس.
• زيادة في عدد نبضات القلب.
• برودة الجلد ورطوبته بطريقة غير طبيعية.

• تناول مجموعة من الأدوية.
• عدم تناول الطعام لمدّة طويلة وقلة شرب الماء.
• أمراض القلب.
• التغيّرات الهرمونية في الجسم.

• تناول الأغذية المالحة.
• تناول الخضروات والفواكه بكثرة؛ فهي تحتوي على مركّبات ب وفيتامين سي.
• مُمارسة الرّياضة بشكل يومي؛ فهي تُحسّن تدفق الدم في الأوعية.
• تناول المزيد من السوائل وخاصّةً الماء.