الغار من الأشجار المعمّرة دائمة الخضرة، تنبت بكثرة في حوض البحر المتوسط، وشجر الغار ينقسم إلى أشجار مذكّرة لا تنتج الثمار، وأشجار مؤنثة، تنتج ثماراً تشبه ثمار الزيتون، واشتهر الغار مند القدم فقد كان يزيّن رؤوس الأبطال، وللآن يستخدم طوق من ورق الغار لتكريم الفائز في الألعاب الألومبيّة، كما يقال بأنّ كليبوترا استخدمت زيت الغار للحفاظ على شباب وجمال بشرتها، وتمّ ذكره في العديد من الأساطير القديمة، وتستخدم أوراقه كنوع من التوابل التي تستخدم للحوم بشكل خاصّ، وثماره لإنتاج الزيت، الذي يحضَّر منه صابون الغار.
صابون الغار فوائده للبشرةيمكن تحضير سائل استحمام من صابون الغار وذلك ببشر قطعة من صابون الغار، ونقعها بخليط من ماء الورد والماء النقيّ لمدّة ليلة، ثم خلطها في الخلاط، وبذلك تصبح جاهزة.
هناك طريقة أخرى لتحضير سائل الاستحمام لمن يرغب في تبييض البشرة وهي ببشر قطعة من صابون الغار، وإضافة مزيج من كميّات متساوية من زيت الزيتون، ويت الخروع، وزيت اللوز المرّ، ثم دهن الجسم بالخليط لمدة ساعتين، ثم فرك الجسم بالملح والليمون.
فوائده للشعرالمكونات: يتكون صابون الغار من مزيج من الزيوت الطبيعيّة المختلفة، ولتحضير صابون الغار نحتاج إلى:
طريقة التحضير:
بهذا يصبح صابون الغار جاهزاً للاستخدام.
المقالات المتعلقة بصابون الغار