محتويات
- ١ ظاهرة البطالة
- ١.١ أنواع البطالة
- ١.٢ أسباب وجود البطالة
- ١.٣ آثار البطالة على الفرد والمجتمع
- ١.٤ طرق التخلص من ظاهرة البطالة
هي ظاهرة اقتصادية ظهرت بشكل ملموس مع ازدهار الصناعة، ولم تكن موجودة في المجتمعات التقليديّة من قبل، ووفق لمنظمة جبه الدولية، فإن العاطل هو كل شخص يبحث عن العمل، وقادر عليه وراغب فيه، دون جدوى، وهذا التعريف لا يضم ذو الاحتياجات الخاصة، والتلاميذ، والمسنين، والمتقاعدين، وفاقدين الأمل بالحصول على العمل، ومن لديهم عمل مؤقت، ومن هم بغير حاجة للعمل وفي غنى عنه، ويطلق لفظ عاطل في المشرق، وباطل في المغرب، وتختلف معدلات البطالة بين الدول وخاصّة في المناطق النامية، وتحتلّ العراق المرتبة الأولى على مستوى الشرق الأوسط في نسبة البطالة.
أنواع البطالة- البطالة الدورية: مداها الزمني يتراوح بين ثلاث وعشرة سنين، وترتبط بالدورة الاقتصادية.
- البطالة الاحتكاكية: هي البطالة التي تنتج عن التنقلات المستمرة للعاملين بين المهن والقطاعات المختلفة.
- البطالة الهيكلية: هي التعطل بجانب من العمل بسبب تغيرات هيكلية تحدث بالاقتصاد القومي.
- البطالة السافرة: قد تكون أحد أنواع البطالة سابقة الذكر.
- البطالة المقنعة: هي زيادة أو نقص عدد العمال مقارنة مع الوضع الفعلي للعمل.
- الأزمات الدورية للنظام الاقتصادي الرأسمالي.
- زيادة معدلات النمو السكاني.
- انخفاض مستويات التعليم وعدم القدرة على مجاراتها للتطور التكنولوجي.
- تدني معدلات النمو الاقتصادي.
- الاستغلال العمال من أصحاب العمل.
- خلل الجانب الأمني باضطرار البعض إلى سلك سبيل محرمة وغير مشروعة في القانون لسدّ الحاجات المعيشيّة.
- هدر الإمكانات البشرية من اليد العاملة بالجانب الاقتصادي؛ بسبب عدم عملها وبالتالي خسارة في توفير أجور هؤلاء العمال مع عدم وجود الإنتاج الفعليّ.
- الخلل بديمقراطية النظام السياسيّ حيث يعدّ الجانب الاقتصادي أحد معايير قياسه.
- ظهور الاضطرابات النفسيّة والشخصية مثل، عدم الشعور بالرضا، والشعور بالعجز وعدم الكفاءة.
- اضطراب العلاقات الأسرية من حيث علاقة العاطل عن العمل بأبنائه، وزوجته، وأهله.
- عدم القدرة على الزواج وكثرة العزوبة عند الجنسين، مما يؤدي إلى البحث عن بديل للتفريغ وللإشباع كالزواج العرفي أو الزنى.
- تزايد مشكلة الهجرة ممّا يؤدّي إلى خسارة أصحاب المؤهّلات العلميّة العالية.
- العدل والمساواة في توفير فرص العمل للمواطنين وفق سياسة الدولة.
- دعم القطاع الخاصّ وتطويره للمساهمة باستقبال الأيدي العاملة.
- ربط دوائر الدولة بين هيكل التعليم وهيكل المهن.
- القيام بمتابعة التدريب التأهيلي المستمر للعاملين والاستثمار فيه.
- التوزان بين نظام الرواتب والوضع الاقتصادي.
- قيام رجال الأعمال بالمشروعات الخيريّة والاجتماعيّة لتدريب وتشغيل العاطلين.
المقالات المتعلقة بوصف ظاهرة البطالة