شجرة الليمون من أشهر أنواع أشجار الحمضيات، تتميز برائحة ثمارها الرائعة، وزهورها البيضاء ذات الرائحة الغنية أيضاً، أما أوراقها فهي خضراء لامعة لينة ورقيقة نوعاً ما.
إليكم أهم النقاط التي جمعناها لكم، والتي تحتوي على طرق زراعة شجر الليمون، بعض النصائح لزراعته، وكذلك بعض الفوائد التغذوية والصحية لجسم الإنسان، وبعض استخداماته:
- يفضل اختيار التربة العميقة المختلطة بين التربة الرملية والطينية.
- اختيار المكان الذي تتوافر فيه أشعة الشمس، والابتعاد عن الأماكن المظلمة أو ذات الظل.
- يحبب ريها بشكل معتدل ومناسب بماء مناسب ونظيف ولا يحتوي على مواد كيميائية، بحيث لا يبالغ في ريها ولا تحرم كذلك من الماء.
- لا تحتاج أشجار الليمون إلى المبيدات الحشرية بشكل كبير كباقي الأشجار إلا إذا كانت مصابة بمرض معين يستوجب مكافحته.
- اختيار المكان المحمي من الرياح.
- يفضل زراعتها في فصل الربيع.
- يجب أن تكون متباعدة عن باقي الأشجار أو النباتات الصغيرة.
- تتم زراعة الليمون بعدة طرق كالبذور والعقل.
- يمكن زراعة أشجار الحمضيات عن طريق البذور من ثمرة الليمون، ثم نقعها في الماء مدة يوم أو أكثر، ثم زراعتها في وعاء يحتوي على تربة رطبة، وتغطيتها بكيس من البلاستيك، ووضعها في مكان دافئ ومشمس لبضعة أسابيع حتى تبدأ البذور في النمو، ليتم بعد ذلك إزالة الكيس البلاستيكي مع الاستمرار في وضعها بالقرب من النافذة أو من أي مكان دافئ ومشمس.
- يمكن زراعة أشجار الليمون عن طريق العقل وذلك بأخذ غصن بطول لا يتجاوز العشرين سنتيمتراً، ثم غرسه في وعاء يحتوي على تربة مناسبة، شرط أن يكون الغصن ذو ستة براعم.
- تحتوي ثمار الليمون على بعض الفيتامينات وأشهرها فيتامين ج، فيتامين ب1، فيتامين ب2، فيتامين ب3، فيتامين ب5 و فيتامين ب6.
- تحتوي كذلك على بعض المعادن كالكالسيوم، الحديد، المغنيسيوم، البوتاسيوم، وغيرهم الكثير.
- يتم الاستفادة عادة من اللب في صناعة العصير أو القشور في بعض العلاجات الطبيعية بعد تجفيفه.
- ينصح بتناول عصير الليمون أو ثمرة الليمون بالحد ذاتها عن الشعور بالصداع، الدوار، الغثيان.
- يعد الليمون مهماً كذلك للبشرة فيعطيها بدوره النضارة والحيوية.
- عاد ما يتم اللجوء إلى تناول عصير الليمون أو ثمرة الليمون في حالات الغصابة بالانفلونزا، نزلات البرد، الزكام، وبعض الالتهابات كالتهاب الحلق.
- يحبب تناول الليمون بثمرته كاملة، أو شرب عصيره كي نتجنب العدوى من بعض الأمراض كالانفلونزا.
- يمكن إضافة بعض شرائح الليمون أو عصيره إلى بعض المشروبات لزيادة الإفادة من المشورب نفسه.