محتويات
- ١ عشبة كف مريم
- ١.١ كيفيّة استخدام عشبة كف مريم
- ١.٢ فوائد عشبة كف مريم
- ١.٣ محاذير استخدام عشبة كف مريم
عشبة كف مريم عشبة كف مريم يطلق عليها أسماء عديدة كعشبة أبو شبح، وحبّ الفقد، وشجرة إبراهيم، وشجرة الرهبان وغيرها، وهي عبارة عن شجرة يصل طولها إلى حوالي أربعة أمتار، وهي ذات أوراق متساقطة، ورمادية فضيّة، وتتحمّل الظروف الجوية المختلفة كدرجات الحرارة المرتفعة، والتعرّض المباشر لأشعّة الشمس، وتحتاج إلى تربة رطبة، ويمكن زراعتها في الحدائق، والشوارع، والأماكن العامّة، وتتمّ زراعتها في الشتاء، وتعتبر هذه العشبة ذات فوائد واستخدامات عديدة سنتناولها فيما يلي:
كيفيّة استخدام عشبة كف مريم
- نغسل عشبة كف مريم بالماء مع تجنّب فركها، حتى يتمّ تنظيفها من الأتربة والغبار العالقة، وبعد ذلك نضعها في وعاء، ونضيف إليها الماء، ونغليها لمدة خمس دقائق، ثمّ نصفيها في كوب ونشربها منها مرتين يومياً مرة على الريق صباحاً، ومرّة مساءً قبل النوم من ثالث يوم الدورة ولمدّة ثلاث أيام، حيث تفيد هذه الطريقة في علاج تأخّر الحمل.
- نضع عشبة كف مريم، والقليل من القرفة المطحونة في كمية من الماء المغليّ، ونتركها منقوعة فيه لمدّة عشر دقائق على الأقلّ، ثمّ نشربها دافئة، فهذه الطريقة تفيد في تسهيل الولادة.
- فرك الجلد بعشبة كفّ مريم مباشرة، فهي تفيد في التخلّص من أثر لدغ الحشرات.
ملاحظة: يجب الاستمرار على استخدام عشبة كف مريم مدّة لا تقلّ عن ست شهور للحصول على النتائج المرغوبة.
فوائد عشبة كف مريم
- تقضي على الميكروبات، وتعالج متلازمة ما قبل الحيض عن طريق تناولها في الفم.
- معالجة حالات عدم انتظام الدورة الشهرية، والطمث الاكتئابي وما يصاحبه من تورّم، وتشنّجات، وأرق، وتوتر عصبيّ.
- معالجة العقم عند النساء، والإجهاض الناتج عن انخفاض مستوى هرمون البروجسترون، والتخلّص من النزيف.
- تسهيل الولادة وتعجيلها، ومساعدة الجسم في التخلّص من المشيمة بعد الولادة، والعمل على زيادة إدرار حليب الثدي.
- زيادة تدفّق البول عند الرجال، ومعالجة التضخم الحميد للبروستاتا، والتقليل من الرغبة الجنسيّة.
- طرد الطفيليات، حيث تساعد في القضاء على البعوض، والبراغيث، والذباب، والمساعدة على منع لدغ الحشرات.
- معالجة حبّ الشباب، والعصبية، ونزلات البرد، واضطرابات المعدة والطحال، ومشاكل المفاصل، والتهابات الجسم، والتورّم، وآلام العين.
- المساعدة على التخلّص من الإمساك، والبرص، والبواسير.
- موازنة الهرمونات في الجسم، وتنشيط الغدة النخاميّة.
- معالجة العين المصابة بالرمد، عن طريق استخدام مسحوقها.
محاذير استخدام عشبة كف مريم
- تجنّب تناولها أثناء الحمل والرضاعة.
- تجنّب تناولها مع حبوب منع الحمل، وذلك لأنّها تحدّ من تأثيرها.
- من يتعاطون أدوية ضدّ الأمراض النفسيّة والفصام تجنّب تناولها، وذلك بسبب وجود مادة كيميائيّة فيها تؤثر على الدماغ.
- ينصح من سيقومون بإجراء عملية التلقيح الصناعي بتجنّب أخذها.
تحذير: إنّ الإفراط في تناول عشبة كف مريم يسبّب آثاراً سلبية مثل: اضطرابات النوم، وزيادة الوزن، والطفح الجلدي، والحكة، والغثيان، واضطرابات المعدة.