كم السعرات الحرارية في البيض

هو أحد المواد الغذائية الهامة لصحة الإنسان، ويتكوّن من بياض البيض أو ما يسمّى المح، وكذلك صفار البيض، وهذه المكوّنات مغطاة بطبقة صلبة نوعاً ما وهذه المادة مكوّنة من الكالسيوم، وعلى الرغم من أهميته إلّا أنّ الإكثار منه قد يسبّب أضراراً بالغة لجسم الإنسان، وتختلف كمية السعرات الحرارية في البيض حسب طريقة الطهي، لذا من الأفضل لكلّ فرد معرفة هذه السعرات الحرارية، لكي يتناول الكميّة المناسبة منه.

• السعرات الحرارية لبيضة الدجاج كالتالي:
  • بياض البيضة الطازجة أو المثلجة على ما يقارب سبع عشرة سعرة حرارية، بينما صفار البيضة الطازجة، يحتوي على تسع وخمسين سعرة حرارية.
  • البيضة المسلوقة تحتوي على ما يقارب تسع وسبعين سعرة.
  • البيضة المقلية تحتوي واحد وتسعين سعرة حرارية.
  • وجبة الأومليت تحتوي على اثنين وتسعين سعرة حرارية.
  • وجبة الأومليت بإضافة مئة وثلاثة عشر غراماً من الخضار والجبنة، وتحتوي على مئتين واثنين وخمسين سعرة حرارية.
• بيضة البط يوجد بها حوالي مئة وثلاثين سعرة حرارية.
• بيضة الأوزة تحتوي على مئتين وستّ وسبعين سعرة حرارية.
• بيضة الديك الرومي تحتوي مئة وخمس وثلاثين سعرة حرارية.

• البيض غنيّ بالعديد من العناصر الغذائية، ومنها الكربوهيدرات، والبروتين، والدهون، وكذلك فيتامين b، المهم في مساعدة الخلايا على القيام بعملية الأيض.
• بفضل غناه بالبروتين فإنّه يزيد من لمعان الشعر، وكذلك يقوم بتقوية الأظافر، كما أنّه يقوم ببناء الخلايا والأنسجة في العضلات والغضاريف، وكذلك العظام والدم.
• يقي من الإصابة بفقر الدم؛ وذلك لأنّه غني بفيتامين b12، المهم في نمو وبناء خلايا الدم الحمراء.
• يقوّي الأسنان وكذلك العظام؛ لأنّه غني بالفسفور بالإضافة إلى الكالسيوم، وتجدر الإشارة إلى أنّ ضعف كلّ من الأسنان والعظام يعود لنقص الفسفور أيضاً وليس فقط الكالسيوم.
• يحتوي على البانتوثينك المنشّط والمحفّز لعمل الغدّة الكظرية، وهذه الغدةّ تعمل على إفراز الهرمون المقاوم للإجهاد، وبالتالي البيض مهم في مقاومة الإجهاد.
• بفضل احتوائه على فيتامين a، بنسبة كبيرة فهو يعمل على تحسين الرؤيا.
• تناول النساء ستّ بيضات في الأسبوع، يرفع من مستوى الحماية لهن من الإصابة بسرطان الثدي.
• البيض هو أحد المواد الغذائية الغنية بعنصر السيلينوم، وهذا العنصر من العناصر المهمّة في عمل الغدة الدرقية، وبالتالي البيض من المواد الغذائية الهامّة في الحفاظ على استمرار عمل الغدة الدرقية بصورة جيدة وسليمة.
• يحافظ على القدرة على الإنجاب عند الرجال والنساء، حيث إنّه يحفّز إنتاج الحيوانات المنوية، كما أنّه يساعد البويضة على النضج بشكل كامل وذلك يعود بفضل غناه بعنصر الزنك.