المعلمة هي الأم الثانية وهي المربية، هي الشمعة التي تحترق لتضيء دروب طلابها، إنها القدوة والمثل الأعلى، لأنها لا تعلم الدروس فقط بل تعلم الأخلاق والصفات الحسنة، فالتربية و الأخلاق الحميدة هي عنوان كل طالب مجتهد و نشيط و ناجح في دراسته، و مهما كتبنا و قلنا لن نستطيع رد الجميل ولن نستطيع شكرها كما يجب و كما تستحق.
عبارات الشكر تخجل منك ... لأنك أكبر منها .. فأنتي لكِ الفضل في تحويل الفشل إلي نجاح ... و رفع العزيمة و المعنوية لدينا .. فأنتي أهل التميز و التقدم . الأستاذة الفاضلة .. لك منا كل التقدير و الإحترام... بعدد قطرات المطر و عدد من حج و اعتمر ... على جهودك الجبارة في بناء المدرسة و الإرتقاء بها و تشجيع الطلاب و تفوقهم ..
ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم و عشقوا الحياة ... لك يا معلمتنا الغالية كل التقدير و الإحترام و نتمني لك دوام الصحة و العافية ..
معلمتنا الغالية...يا من علمتينا معنى النجاح ...و غرستِ فينا حب التميز .. نرسل إليك وسام الشرف و التقدم تقديراً لمجهوداتك الرائعة ...
منكم تعلمنا أن للنجاح قيمة...و أن للإحترام قدر... و منكم تعلمنا كيف يكون التفاني و الإخلاص في العمل و الجد و الإجتهاد في الدراسة و التفوق و التميز في طلب العلم ...
معلمتنا الغالية و أُمنا الثانية ... أنتي من غرستي فينا حب التعلم و حب التميز و الإرتقاء بالعلم...و الإبداع في التفوق .. لك منا كل احترام و تقدير و نتمنى لك دوام الصحة و العافية حتي تبقي تاج على رؤسنا .
المعلمة القديرة...لك منا كل الحب و التقدير و الإحترام على مجهودك معنا و جعلنا من أوائل الطلاب...و حرصك على بناء مستقبلنا الزاهر ... و الحفاظ على تقدمنا في العلم و وصولنا إلى أعلى الدرجات العلمية .. نشكرك كثيراً .
إن الكلمات لتعجز عن شكرك يا معلمتي ...و لو قدمت لك كل الورود التي في العالم لن أستطيع شكرك على مجهودك و تعبتك معنا و جعلنا من أنجح الطلاب و فخر للمدرسة و لك أنتي .. يا معلمتي القديرة و الغالية...أتمني أن تبقي شمعة تنير درب كل طالب ناجح .
المقالات المتعلقة بكلمات شكر وتقدير للمعلمات