رياضة السلالم يلجأ كثير من الناس إلى ممارسة الرياضات التي تساعدهم على الحفاظ على سلامة أجسامهم وصحتها ولياقتها، مثل: رياضة المشي، وركوب الدراجة، والسباحة، واليوغا، ورياضة كمال الأجسام، ورياضة صعود الدرج ونزوله من أكثر الرياضات ممارسةً، نظراً لسهولتها، فمن الممكن ممارستها في أي وقت، ودون أي تكلفة، كما أنها لا تحتاج إلى الكثير من المتطلبات، والكثيرون ممن مارسوها لاحظوا فوائدها العظيمة على أجسامهم، وهذا ما سنعرفكم عليه في هذا المقال.
فوائد رياضة صعود الدرج ونزوله - حرق الدهون بسرعة أكبر، وإنقاص الوزن في وقتٍ مثالي.
- تخفيف التوتر النفسي والجسدي.
- تنشيط خلايا الدماغ في وقتٍ أقلّ مقارنةً مع رياضة الجري.
- الحماية من الإصابة بالتكتلات الدموية الناتجة عن تخثر الدم، نظراً لكونها تحفّز نشاط الدورة الدمويّة، وتحسّن كفاءتها.
- تقوية عضلات الجسم، وخصوصاً عضلات الفخذين والساقين، وتحسين مظهرهما.
- تقوية العظام، والوقاية من الإصابة بمرض هشاشة العظام، وتقليل مخاطر تكسر العظام، وخاصةً عند السيدات المسنات.
- تزيد لياقة الجسم، وقدرته على القيام بمختلف الأنشطة.
- الحماية من الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: مرض السرطان، والسكتات القلبية.
- الوقاية من الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وتسهيل تدفق الدم إلى الجسم، وتنشيط عمل الدورة الدموية.
- الحفاظ على الكولسترول ضمن مستوياته الطبيعيّة، والحماية من الإصابة بالجلطات الدموية.
- تنظيم عملية التنفس، وزيادة حجم الرئتين.
- تحسين كفاءة الجهاز الهضمي، وتنظيم حركة الأمعاء، وتخليص الجسم من الفضلات.
- تحسين أداء الكلى لعملها، وتخليص الجسم من السموم.
- تخليص الجهاز البولي من الحصوات صغيرة الحجم، والعالقة في المثانة.
- حماية القلب والحفاظ عليه من الإصابة بالتجلطات، والسكتات الدماغية.
نصائح لممارسة رياضة صعود الدرج ونزوله - ارتداء حذاء رياضي مناسب لممارسة هذا النوع من الرياضات، وعدم ارتداء حذاء بكعب عالٍ لتجنّب اشتباكه في أطراف الدرج، وبالتالي السقوط عنه، والتعرض للضرر، وحدوث إصابات.
- إحماء القدمين بالوقوف عليها لمدة دقيقتين أو أكثر، والقفز، والمشي.
- تحريك جميع أعضاء الجسم أثناء التمرين.
- شفط البطن إلى الداخل.
- المحافظة على استقامة العمود الفقري، وضمان توازن الجسم.
- الانتباه لوضع كلّ القدم على الدرجة، لتجنب السقوط على الدرج، وحدوث الإصابات.
- صعود الدرج درجتين درجتين لبذل جهد أكبر، وضمان الحصول على نتائج مرضية.
- محاولة تكرار التمرين أكثر من مرّة في الأسبوع للحصول على نتائج مرضية.
- محاولة تطوير التمرين بحمل بعض الأغراض أو الأثقال الخفيفة أثناء التمرين.
- التبديل في الحركات، والتنويع فيها، وذلك بالانتقال من الحركة السريعة إلى البطيئة.