حليب الصويا حليب الصويا أو لبن الصويا هو الحليب الذي يتمّ استخراجه من فول الصويا، ويمتاز بمذاقه اللذيذ، ولونه الأبيض، وباحتوائه على العديد من الفيتامينات مثل: فيتامين هـ، وفيتامين ب، هذا عدا عن العناصر الغذائية المختلفة، مثل: الكالسيوم، والفسفور، والبوتاسيوم، وفي الوقت الحالي أصبح يُستخدم بكثرة في العديد من المجالات، ويُعتبر من أنواع الحليب المناسبة للحامل، وذلك لفوائده المتعددة، والتي سنتحدث عنها في هذا المقال ولكن يجب استشارة الطبيب قبل تناوله خلال هذه الفترة.
فوائد حليب الصويا للحمل - يعتبر من السوائل الغنيّة بالفيتامينات والعناصر الغذائية التي تحتاجها الحامل خلال هذه الفترة.
- يمدّ الحامل بالبروتينات اللازمة التي تحتاجها.
- يمدّ الحامل بعنصر أوميغا3، والذي له دورٌ فعالٌ في الحفاظ على صحتها.
- يقوي عظام الجنين.
- يُقلل احتمالية إصابة الحامل بالأمراض المختلفة.
فوائد حليب الصويا العامة - يحتوي على البروتينات اللازمة للجسم، وبالتالي يُنصح بتناوله للأشخاص الذين يعانون من حساسية اللاكتوز.
- يُعزز الجهاز المناعي، وبالتالي يقي من الأمراض والفيروسات المختلفة.
- يقلل احتمالية الإصابة بمرض الأنيميا (فقر الدم)؛ لاحتوائه على كميةٍ كافيةٍ من عنصر الحديد.
- يحافظ على صحة الجهاز العظمي، وبالتالي يقي من الهشاشة والكسور؛ لاحتوائه على عنصر الكالسيوم.
- يُخفض الدهون الثلاثية في الدم، وبالتالي يقي من الجلطات، وتصلّب الشرايين.
- يقوم بإنتاج الكولسترول الجيّد في الجسم، وبالتالي يقي من ارتفاع الكولسترول الضار.
- يقلل الوزن الزائد، كما يقوم بإذابة الدهون المتراكمة في الجسم، ولذلك يُنصح بتناوله لمتبعي الحميات الغذائية.
- يقي البشرة من أشعة الشمس فوق البنفسجية، ويمكن استخدامه بتطبيق كميةٍ قليلةٍ منه على البشرة، وتركه مدّة خمس دقائق، وبعدها غسلها بالماء.
- يزيد الشعور بالشبع، وبالتالي يُنصح بتناول كوب منه قبل البدء في تناول الأطعمة.
- يقلل احتمالية الإصابة بمرض السرطان، إذ يقضي على الخلايا السرطانية.
- يخفض إنتاج عنصر التيستوستيرون، وبالتالي يقي من سرطان البروستاتا.
- يحمي النساء اللواتي وصلن لسن اليأس من الأمراض المختلفة، ولعل أهمها سرطان الثدي.
- يقلل الالتهابات الجلدية التي تصيب البشرة، مثل: الإكزيما، والاحمرار، وحب الشباب، ويمكن استخدامه بتطبيق كميةٍ قليلةٍ منه على البشرة، وتركه مدّة عشر دقائق، وبعدها غسلها بالماء.
- يعتبر من المشروبات الهامة لصحة الأطفال، إذ يُقوي ذاكرتهم وينشطها؛ لاحتوائه على البروتينات بكمياتٍ كافيةٍ.
- يحافظ على صحة الأسنان، وبالتالي يقيها من الأمراض المختلفة، مثل: التسوس؛ لاحتوائه على عنصر الكالسيوم.
- يُنعم وُيرطب البشرة، وبالتالي يقيها من الجفاف، وخصوصاً في فصل الشتاء.
- يمدّ جسم الرضيع بالفيتامينات والعناصر الغذائية المختلفة.
- يُحسن المزاج، وبالتالي يقلل الاكتئاب والتوتر.
- يُفتح ويُبيض البشرة؛ لاحتوائه على حمض الأوليك، والذي له دورٌ فعالٌ في تبييض البشرة والتخلص من اسمرارها.
- يضبط نسبة السكر في الجسم، وبالتالي يقي من مرض السكري.
- يقلل احتمالية ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة على البشرة.