فوائد اللبن للحامل والجنين

يُصنَّف اللبن على أنّه واحدٌ من مُشتقّات الحليب الطّبيعيّ الذي يتمّ الحصول عليه من الثّديات، سواءً من الأبقار، أو الجواميس، أو الأغنام أو الماعز، ويشكِّل أحدَ أهمّ الأغذية الرئيسيّة التي يعتمد عليها الإنسان بشكل مُباشرٍ للنّمو، ولتقوية صحّته البدنيّة، والنفسيّة، والعقليّة؛ وذلك بفضل فوائدِه الطّبيعيّة التي تعود على الجسم بالعديد من المنافع، والتي تنتج عن تركيبته المُميّزة الغنيّة بالأحماض، والمعادن، والفيتامينات، والأملاح، ممّا يجعله مُفيداً كغذاءٍ رئيسيٍّ للنّساء الحوامل أيضاً.

• يقي من عدوى الخميرة خلال مراحل الحمل المُختلفة.
• يقوّي العظام والمفاصل، ويقي من مرض الهشاشة الذي ترتفع احتمالية الإصابة به خلال مراحل الحمل المُختلفة؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ كافيةٍ من عنصر الكالسيوم، كما يُحقّق النّمو السّليم للطّفل، ويقلّل من احتمالية حدوث مشاكل في عظام، والعمود الفقري، والنّخاع الشوكي، ومشاكل قصر القامة.
• يُخفّض مستوى الكولسترول الضّارّ لديها.
• يُحسّن الهضم، ويمنع مشاكله، ويُخفّف من أوجاع المعدة والمغص، ويُسهّل عمل الأمعاء، ويطرح السُّموم خارج الجسم.
• يحتوي على الفيتامينات الأساسيّة لجسم المرأة خلال هذه الفترة.
• يُقلّل من احتماليّة الإصابة بسكّر الحمل، كما يضبط معدّل الإنسولين لدى الجنين، ويمنع إصابته بالنوع الثاني من مرض السّكري.
• يُقوّي الجهاز العصبيّ، ويزيد من كفاءة القُدرات الذّهنيّة لدى الطّفل، وذلك بفضل احتوائه على مجموعةٍ أساسيّةٍ من فيتامين (ب) تتمثّل في كل من فالثيامين ، والريبوفلافين، والنياسين.
• يُقلّل الشّعور بالانتفاخ لدى الحامل، ويُخفّض مُعدّل التّشنُّجات المُختلفة.
• يُقلّل من احتمالية الزّيادة الكبيرةِ في الوزن خلال الحمل؛ حيث إنّه يُحسِّن العمليّة الأيضيّة.
• يزيد من إدرار الحليب لدى المُرضعات.
• يُقوّي الدّم، ويمنع فقره الذي يزيد مع الحمل، وما بعد مرحلة الولادة؛ حيث يُعزّز من الهيموغلوبين؛ لاحتوائه على عنصر الحديد.
• يُحسّن الحالةَ المزاجيّة، ويمنع زيادة التّوتر والقلق المرافق لمراحل الحمل المُختلفة، كما يمنع حدوث اكتئاب ما بعد الولادة.
• يُحقّق الامتصاص الأفضل لعنصر الكالسيوم في الجهاز الهضمي؛ حيث يحتوي على فيتامين (د).
• يُقاوم الأمراض، ويزيد من كفاءة الجهاز المناعيّ؛ لاحتوائه على فيتامين (ج) المُضادّ للعدوات الفيروسيّة والمرضيّة المُختلفة.
• يحتوي على فيتامين (هـ) المُضادّ للأكسدة، والذي يقي من السّرطان بأنواعه.
• يُرطِّب الجسم والجلد، ويقي من مشاكل البشرة المُرافقة لمراحل الحمل المُختلفة، ويضمن عدم تساقط الشّعر.
• يُقوّي البصر لدى الجنين، لاحتوائه على فيتامين (أ)، ويقي من مشاكل النّظر المُختلفة.

• يُعالج التّسمم.
• يُعالج التهابات المِهبل.
• يُرطّب البشرة، ويزيدُ من نضارتها.
• يُساعد على النّمو السّليم.
• يُعدُّ من المُضادّات الحيويّة القاتلة للبكتيريا.
• يمدُّ الجسم بعشرين بالمئة من حاجته من البروتين.