فوائد الصبار في الطب النبوي

فوائد الصبار في الطب النبوي

محتويات
  • ١ الصبار
  • ٢ فوائد الصبار في الطب النبوي
    • ٢.١ فوائد الصبار على الأعضاء الداخلية للجسم
    • ٢.٢ فوائد الصبار على الأعضاء الخارجية للجسم
الصبار

يعد الصبار أو الألوفيرا أو التين الشوكي أحد النباتات التي تنتمي إلى الفصيلة الصبارية، وهو ينمو في البيئات الاستوائية، حيث إنّه يتحمل الجفاف والعطش لفترات زمنية طويلة، ويمتاز بلونه البرتقالي الفاتح، كما يمتاز بقيمته الغذائية العالية، إذ يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والعناصر الغذائية، ونذكر منها: فيتامين أ، والحديد، والبوتاسيوم، وفيتامين ج، والنحاس، والمغنيسوم، ويتم استخدامه بطرقٍ متعددة، إما بتناوله طازجاً، أو باستخدامه في العديد من الوصفات التجميلية والعلاجية، والجدير ذكره أنه ورد ذكره في الطب النبوي، وذلك لما له من فوائد متعددة يزودها للجسم، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائد الصبار في الطب النبوي.

فوائد الصبار في الطب النبوي فوائد الصبار على الأعضاء الداخلية للجسم
  • يساعد على تقوية بصيلات الشعر.
  • يخفف الآلام والأوجاع المختلفة التي تصيب الجسم.
  • يطهر الجسم من السموم والملوثات والجراثيم.
  • ينشط عمل الدماغ، ويجدد خلاياه.
  • ينظم معدل ضغط الدم في الجسم.
  • يساهم في تليين الأمعاء الغليظة.
  • يحفز نمو خلايا الجسم.
  • يخفض معدل الكولسترول الضار في الجسم.
  • ينظم معدل السكر في الجسم.
  • يساعد على تقوية الجهاز المناعي، وبالتالي يزيد مقاومة ومكافحة الجسم للأمراض والعدوات التي قد تصيبه مثل: الإنفلونزا، والرشح.
  • يخلص الجسم من الخلايا الميتة، ويستبدلها بخلايا جديدة.
  • يعالج العديد من الأمراض الجلدية، والتي أبرزها الصدفية.
  • يعالج التقرحات المختلفة التي تصيب كلٍ من الأنف والفم.
  • يخفف التهابات المفاصل.
  • يخفف التهابات اللثة.
  • يعالج أمراض السرطان المختلفة، والتي تتمثل في: سرطان البلعوم، والمبيض، والمثانة، والدم، والعظم، والبنكرياس.
  • يعالج البواسير.
  • يعالج العديد من الأمراض، ومنها: البرد، والجيوب الإنفية، والإمساك، والتهابات العيون
  • يساعد على إدرار البول.
  • يحسن عمل الجهاز التنفسي، كما يعالج الاضطرابات المختلفة التي قد تصيبه مثل: الربو، والسعال.
  • يخفف الالتهابات التي تصيب المثانة.
  • يخلص الكلى من الحصوات المتراكمة فيها.

فوائد الصبار على الأعضاء الخارجية للجسم
  • يحافظ على البشرة نضرة ونقية.
  • يمنج الجلد مزيداً من النعومة.
  • يحافظ على سلامة وصحة البصر، ويقويه.
  • يحمي البشرة من الحروق الناجمة عن أشعة الشمس.
  • يرطب الجلد، ويحميه من الجفاف.
  • يعالج حب الشباب الذي يظهر في مناطق مختلفة من الجسم، ومنها: الظهر، والوجه، والأكتاف، إذ إنّها يلعب دوراً كبيراً في قتل البكتيريا المسببة له.
  • يساعد على تفتيح البشرة، وتخليصها من الاسمرار والبقع الداكنة، وذلك خلال مزج ملعقة كبيرة من هلامه مع ملعقة كبيرة من العسل الطبيعي، وملعقة كبيرة من ماء الورد في وعاء، ثمّ وضع المزيج على البشرة، وتركه لمدّة نصف ساعة، ثمّ غسله بالماء الفاتر، وتكرار هذه العملية ثلاث مرات أسبوعياً.
  • يشد البشرة، ويخلصها من التجاعيد والخطوط الدقيقة الناجمة عن التقدم في العمر.
  • يعالج مشاكل البشرة المختلفة، والتي تتمثل في: الندبات والبثور.
  • ينقص الوزن الرائد، وبالتالي فهو مناسباً للأشخاص الذين يعانون من السمنة.
  • يعالج المشاكل المختلفة التي تصيب الشعر وفروة الرأس مثل: الصلع، والقشرة.

المقالات المتعلقة بفوائد الصبار في الطب النبوي