عمل تمارين رياضية

تعتبر التمارين الرياضية من أهم العادات الصحية التي يجب المداومة عليها للاستفادة من نتائجها المرجوة على الصعيد الجسدي والنفسي، ويمكن ممارستها في المنزل أو المتنزه في ساعات الصباح الأولى، حيث الهدوء والهواء النقي، أو يمكن التسجيل في نوادٍ رياضية خاصة تنظم كيفية القيام بالتمارين ومواعيدها ومكانها، وعلى كلّ حال يجب أن تكون الرياضة جزءاً لا يتجزأ من يوم الإنسان الطبيعي تزامناً مع الأكل والصلاة.

• المشي ويمكن أن يكون سريعاً أو عادياً مدّة نصف ساعة يومياً.
• السباحة وهي رياضة مفيدة إلى جانب كونها نشاطاً ترفيهياً فيه متعة واسترخاء.
• الرقص وهو أكثر نشاطٍ يساعد في نحت الجسم وزيادة استهلاك الدهون، ناهيك عن دوره في طرد الطاقة السلبية.
• ركوب الدراجات وهذا النشاط تتوقف فائدته على عضلات القدمين نتيجة تحريك البدالات.
• تمارين ستيب هوب، وهو تمرين بسيط يساعد على حرق شحوم البطن ويكون أداؤه من خلال الوقوف على أطراف أصابع القدم اليمنى، مع ثني ركبة القدم اليسرى، مع المبادلة بينهما، ويجب ممارسة التمرين بما لا يقلّ عن خمس عشرة مرة.
• تمرين الدراجة، وهو تمرين بسيط يمكن ممارسته بصورة آمنة من خلال الاستلقاء أرضاً على الظهر، مع تشبيك الذراعين وراء الرأس، ثمّ ثني الركبة اليمنى لملامسة كوع اليد اليسرى، ثمّ ثني الركبة اليسرى لملامسة كوع اليد اليمنى بالتبادل بحركة تشبه حركة الدراجة.

• نحت الجسم وتخسيس الوزن للحصول على المظهر المثالي، وبالتالي زيادة الثقة بالنفس، فممارسة نوع من أنواع الرياضية يعتبر نقطة مهمة أثناء الحميات الغذائية الخاصة بتخفيف الوزن.
• التخلص من القلق والتوتر، مقابل منح الإنسان شعوراً بالسعادة والراحة.
• تنشيط الدورة الدموية في الجسم ممّا يزيد تدفق الدم داخل الأوعية الدموية.
• زيادة التعرق ممّا يعني تخلص الجسم من السموم والفضلات.
• تتطلب ممارسة التمارين الرياضية شرب المزيد من الماء ممّا يحسن عملية الهضم، وتليين البراز وبالتالي الوقاية من الاصابة بالإمساك.
• الوقاية من أمراض القلب والسكتات الفجائية، نتيجة دور الرياضية في تحسين عضلة القلب وزيادة قدرتها على ضخ الدم.
• تقليل احتمالية الاصابة بمرض السكري.
• مضاعفة عدد الخلايا الحمراء في الدم ممّا يسهل عملية نقل الأكسجين.
• تحسين عملية التنفس.
• تقوية العظام والعضلات.
• ضبط مستوى ضغط الدم في الجسم.
• تحسين عمل خلايا الدماغ ممّا يزيد القدرة الاستيعابية والإدراكية للشخص.
• تكوين علاقات وصداقات جديدة إذا تمت ممارسة الرياضة في أندية خاصة، وهذا علاج فعال في إخراج الشخص من عزلته ممّا يزيد ذكاءه الاجتماعي.
• تقليل احتمالية الاصابة بسرطان القولون.