محتويات
- ١ الحقن المجهري
- ١.١ علامات الحمل بعد الحقن المجهري
- ١.٢ حالات استخدام الحقن المجهري
- ١.٣ طريقة الحقن المجهري
الحقن المجهري الحقن المجهري هو عبارة عن عملية إخصاب خارج رحم الأم، أو تلقيح صناعي للزوجين غير القادرين على الإنجاب بشكل طبيعي، حيث يتم إدخال الحيوان المنوي بشكل مباشر إلى الجزء الداخلي من البويضة (السايتوبلازم) بعد إزالة الخلايا الملاصقة للبويضة باستخدام إبرة خاصة بالحقن المجهري وتحت مجهر مقلوب.
علامات الحمل بعد الحقن المجهري
- عدم انتظام الدورة الشهرية، حيث تأتي في موعد غير موعدها، وغالباً بعد أسبوعين تقريباً من عملية الحقن المجهري، بسبب زرع الأجنة داخل الرحم، مما يؤدي إلى حدوث تقلصات في جدار الرحم، أو النزيف في بعض الحالات، وقد يشير هذا العرض إلى الحمل لكنّه لا يعتبر دليلاً مؤكداً على نجاح عملية الحقن المجهري.
- تغيرات في الثدي، مثل زيادة حجم الثدي والامتلاء، أو تغير لون الهالة حول الحلمة، حيث يصبح اللون داكناً كما تصبح الحلمة أكثر حساسية.
- الشعور بالصداع؛ وذلك نتيجة ارتفاع مستوى الهرمونات.
- الشعور بالإرهاق والتعب، حيث يعتبر دليلاً على استعداد الجسم لتغذية حياة جديدة.
- الشعور بالغثيان والذي يعتبر من أبرز سمات الحمل سواء كان طبيعياً عن طريق الحقن المجهري.
- الشعور بالعطش الزائد وكثرة التبول، نتيجةً لزيادة معدل التمثيل الغذائي اللازم للتعامل مع حجم السائل الإضافي، مما يؤدي إلى ارتفاع معدل تصفية الكلى للنفايات من الدم.
- ارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم.
- زيادة اللعاب؛ حيث يعتبر هذا الأمر استجابة مباشرة لتقلب هرمونات الحمل.
- تقلص البطن.
- تغير الحالة المزاجية؛ وذلك بسبب زيادة مستوى الهرمونات في الدم.
حالات استخدام الحقن المجهري
- فشل حدوث حمل طبيعي، وفشل عملية التلقيح في حالات أطفال الأنابيب.
- وجود عدد قليل وغير كافٍ من الحيوانات المنوية.
- ضعف حركة الحيوانات المنوية.
- وجود انسداد في الحبل المنوي، أو مشاكل جنسية عند الرجل.
- عدم تمكن الحيوان المنوي من اختراق جدر البويضة بسبب سماكته العالية.
- وجود عقم عند أحد الزوجين من دون معرفة الأسباب.
- حدوث حالات إجهاض بشكل متكرر.
طريقة الحقن المجهري
- تحفيز المبايض عند الزوجة من أجل إنتاج أكبر عدد ممكن من البويضات.
- جمع البويضات باستخدام إبرة دقيقة ومقورة، تحت توجيه الموجات الفوق صوتية.
- سحب الحيوان المنوي باستخدام إبرة رفيعة.
- إدخال الإبرة بعناية خلال جدار البويضة الداخلي، وحقن الحيوان المنوي، ثمّ إزالة الإبرة.
- إرجاع الأجنة إلى الرحم بعد يومين أو ثلاثة أيام من الإخصاب، عند وصول الأجنة إلى مرحلة (blastocyst).
- عمل فحص حمل بعد أسبوعين من عملية إرجاع الأجنة.