طرق علاج مغص الأطفال حديثي الولادة

• ١ المغص عند الأطفال
• ٢ طرق علاج مغص حديثي الولادة
  • ٢.١ الريحان
  • ٢.٢ بذور الشمر
  • ٢.٣ البابونج
  • ٢.٤ زيت النعناع
• ٣ نصائح لعلاج مغص الأطفال حديثي الولادة

كثيراً ما يصاب حديثو الولادة بالمغص، ويوجد العديد من العلامات الدالة على إصابة الطفل بهذه الحالة، ولعلّ أبرزها البكاء بعد عملية التبرز والرضاعة، وهناك العديد من العوامل المسببة لذلك، ونذكر منها: الإصابة بالإسهال والإمساك، وعدم اكتمال نموّ الجهاز الهضمي، وتناول الأم بعض الأطعمة وغيرها، وفي هذا المقال سنعرفكم على طرق لعلاج مغص الأطفال حديثي الولادة، بالإضافة لذكر نصائح لعلاجه.

نصع نصف ملعقة كبيرة من ورق الريحان المجفّف في كوب كبير من الماء المغلي، ونترك المزيج منقوعاً لمدّة عشر دقائق، ثم نصفّيه، ونتركه ليبرد، ثم نعطي الطفل ملعقتين من المزيج، ونكرّر هذه العملية عدّة مرات يومياً، ويمكن استخدامه بطريقة أخرى من خلال طحن ملعقتين صغيرتين من ورق الريحان مع مقدار قليل من الماء في وعاء حتى نحصل على عجينة، ثم نضع العجينة حول منطقة سرة الطفل وبطنه، ونتركها حتى تجفّ، ثم نمسحها بروية باستخدام منديل رطب، ونكرّر هذه العملية عدّة مرات حتى يشفى الطفل من المغص.

نضع نصف ملعقة كبيرة من حبوب الشمر في كوب كبير من الماء الدافئ، ونترك المزيج منقوعاً لمدة ربع ساعة، ثم نصفّيه، ونعطي الطفل ملعقة صغيرة من المزيج، كما يمكن أن تتناول الأم كوباً من المزيج، ونكرّر هذه العملية ثلاث مرات يومياً.

نضع ربع ملعقة كبيرة من البابونج المجفّف مع كوب من الماء في وعاء على نار هادئة، ونترك المزيج حتى يغلي، ثم نرفعه عن النار، ونتركه منقوعاً لمدة عشر دقائق، ثم نصفّيه، ونتركه ليبرد، ثم نعطي الطفل نصف ملعقة صغيرة من المزيج، كما يمكن أن تتناول الأم كوباً من المزيج، ونكرّر هذه العملية ثلاث مرّات يومياً.

نمزج نقطتين من زيت النعناع مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، ثم نضع المزيج على بطن الطفل مع التدليك بروية بحركات دائرية، ونكرر هذه العملية ثلاث مرات يومياً، ويمكن استخدامه بطريقة أخرى من خلال وضع نصف ملعقة كبيرة من ورق النعناع في كوب كبير من الماء المغلي، وتركه منقوعاً لمدة عشر دقائق، ثم تصفيته، وتناوله، وتكرار هذه العملية ثلاث مرات يومياً.

• إدراج اللبن الزبادي في النظام الغذائي الخاص بالأمهات؛ حيث إنّه يساهم في تحسين الجهاز الهضمي لهنّ ولأطفالهنّ.
• وضع الطفل في وضعية النوم.
• تغير نوعية الحليب الاصطناعي الذي يتناوله الطفل؛ فذلك يساهم في التخفيف من المغص.
• تناول الأم الغذاء الصحي المتوازن.
• تجنّب الأم تناول المشروبات والأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من مادة الكافيين مثل: الشوكولاتة، والقهوة، والشاي وغيرها.
• تجليس الطفل بحيث يكون مستلقياً على بطنه لمدّة ثلث ساعة.
• الحرص على تجشؤ الطفل بعد الرضاعة.