طرق علاج الأكزيما

• ١ الأكزيما
• ٢ أعراض الأكزيما
• ٣ طرق علاج الأكزيما
• ٤ نصائح وأرشادات

يعرف بأنّه التهاب الجلد التأتبي، وهو أحد أنواع التهابات الجلد، وتعد أسباب ظهورها غير واضحة، إلّا أنّها ترجح بسبب وجود تفاعلات مختلّة بين الجهاز المناعي والجلد، ويتمّ علاجها بواسطة أنواع مختلفة من الكريمات باعتبارها مثبطات للكالسينيورين، وقد أثّرت بنسبة 3.5 من سكان العالم، كما أنّها تعتبر من الأمراض التي لا تؤددي إلى الوفاة وتم ربطها بعدد من الأمراض المختلفة كهشاشة العظام، والاكتئاب، ويوجد أنواع مختلفة للأكزيما كأزيما الأطفال، والتلامس، والذهبيّة.

• الحكّة الشديدة.
• جفاف الجلد.
• طفح متقشر.
• عدم القدرة على النوم.
• احمرار الجلد وتورمه.

• الكورتيكوسترويدات الموضعيّة: تعتبر من أصناف المراهم والكريمات التي تستخدم لعلاج الالتهابات الجلديّة كالأكزيما، فهذه الالتهابات تؤدّي إلى احمرار الجلد، وحدوث الأورام، وتهيّجات جلديّة شديدة، وتعمل المراهم على تقليل حك الجلد الذي يؤدّي إلى تهيّجه، ويُنصح بمراجعة الطبيب لمنع لمعرفة كيفية استخدام هذه المراهم؛ وذلك لوقاية الجسم من حدوث آثار ومضاعفات جانبيّة، كما يمكن استعمال أنواع شبيهة لهذه المراهم كمراهيم الستيرويد.
• المثبطات الموضعيّة: هي عبارة عن أدوية يتم استعمالها في حالة حدوث آثار ومضاعفات جانبية عند اسخدام الستيرويد، وفي حالة كانت هذه الستيرويد غير فعالة أو لم تؤثر بشكلٍ إيجابي للمصابين بالأكزيما.
• مضادات الهستامين: تسهم هذه المضاعدات في التقليل من حك الجلد، ويوجد نوعين من الهستامين أحدها موضعيّة والأخرى فمويّة، وتعتبر الفمويّة هي الأفضل من حيث النتائج، كما أنّها لا تحمل أيّة آثار جانبيّة كالتهيجات، وتعدّ من المواد التي تؤدّي إلى النوم، خصوصاً للأطفال اللذين يُعانون من مشاكل في النوم.
• مضادات العدوى: حكّ الجلد المصاب يؤدّي إلى حدوث خدوش التي تسمح للبكتيرا، والفيروسات، والفطريات بالدخول عبر حاجز الجلد، وهذا يؤدّي إلى تفاقم المرض، لذك يوجد بعض مضادات لهذه الأجسام في حالة دخولها تمنع حدوث تلك المضاعفات.
• قطران الفحم: يستعمل لتثبيط عمل الالتهابات الجلديّة وعلاجها، ويقلّل من الرغبة في حكّ الجلد المصاب، لكن يوجد العديد من الأشخاص لا يفضلون اختيار هذه الوسيلة بسبب رائحته القويّة المؤذية.
• الأعشاب: يوجد بعض خلطات الأعشاب التي تستعمل لعلاج الأكزيما كالشوفان، والجوز والميرميّة، والحلبة، والبلوط.

• ترطيب الجلد في كل يوم.
• ارتداء ملابس مصنوعة من القطن، أو الأقمشة الناعمة، وابتعد عن ارتداء الملابس الضيقة.
• الاستحمام يالمياه الفاترة، وذلك باستخدام المطهر، ويفضل بعدم استخدام الصابون، واستخدام منشفة ناعمة للبشرة أثناء التنشيف.
• استخدام مرطب الجلد بعد ثلاث دقائق من الاستحمام.
• الحفاظ على الأظافر قصيرة لمنع حدوث أيّة خدوش قويّة.