شاي غصن البان

غصن البان أو المورينجا أو شجرة الحياة أو شجرة المعجزة هي أسماء لشجرة طويلة تغنّى بها الشعراء ووصفت بها المرأة طويلة القامة، وهي شجرة سريعة النمو وقد يصل ارتفاعها إلى العشرة أمتار تقريباً، تنو في الأراضي القاحلة والحارّة؛ لأنّها تتحمل الجفاف عرفها الإنسان منذ قديم الزمان، والهند هي موطن الشجرة الأصليّ، حيث يتمّ استخدام أوراقها وأزهارها كطعام بالإضافة إلى توظيفها في علاج بعض الأمراض، ولها فوائد عديدة في مخلتف المجالات سوف نتعرف عليها في هذا المقال كما ويمكن تحضير شاي غصن البان ذو الفوائد العظيمة.

• يحارب أعراض الشيخوخة ويقوّي الذاكرة وخاصّة عند كبار السن.
• يعالج السمنة ويخلص الجسم من الوزن الزائد بشكل فعال إذا ما تم تناوله بشكل منتظم فإنه يسيطر على التغييرات الضارّة بالدم والتي تتعلّق بالأطعمة الدسمة بالإضافة إلى أنّه يسدّ الشهية، ويوفّر للجسم كمية كبيرة من الطاقة.
• ينظّم مستوى الدهون في الجسم كما أنه خافض للحرارة.
• يخفض نسبة الكولسترول في الدم وبالتالي يقي الجسم من الإصابة بالأمراض الصدرية مثل الجلطات وتصلب الشرايين.
• يقي من الإصابة بمرض الشلل الرعشي.
• شاي غصن البان غني بالكالسيوم وفيتامين أ و ج والحديد والعديد من الفيتامينات والمعادن الأخرى والتي تعتبر ضرورية لبناء الجسم.
• يستعمل كمكمّل غذائيّ للأشخاص المصابين بنقص المناعة المتكسبة وخاصّة في بعض بلدان إفريقيا.
• غني بمضادات الأكسدة والتي تقي الجسم من الإصابة بالأمراض والعدوى.
• يحتوي على فيتامين ج بكمية مضاعفة عن ما هو موجود في البرتقال بحوالي السبعة أضعاف.
• غني بالحديد وبالتالي فهو فعال لمرضى الأنيميا أو فقر الدم؛ بسبب احتوائه على نسبة عالية من الحديد تصل إلى ثلاثة أضعاف الموجودة في الحديد.
• يعمل على موازنة نسبة السكر في الدم لذلك فهي مفيدة لمرضى السكري.
• ينشّط عمل الجهاز الهضمي.
• يعطي الطاقة اللازمة للجسم للقيام بوظائفه.
• يعطي شعور بالراحة النفسيّة، كما يعتبر مدراً للبول ويعالج الإسهال.
• مضاد للبكتيريا والفيروسات لذلك يحمي الكبد والكلى ويقيهما من الإصابة بالأمراض.
• يعالج البواسير وتقي من الإصابة بالأورام السرطانية.
• يعالج التهاب المثانة والبروستاتا والسيلان والحمى الصفراء بالإضافة إلى الروماتيزم أيضاً.
• يعالج هشاشة العظام وخاصّة عند كبار السن كما ويعالج الضعف الجنسيّ.

• يساعد على نمو الشعر ويحميه من التلف، والتقصّف، والتكسر، والجفاف.
• مضاد للبكتيريا لذلك يستخدم في الأغراض الطبية والعلاجيّة.
• يستخدم في تحضير بعض الأطعمة، ويمتاز بعدم وجود رائحة له ولا طعم مميّز أيضاً.
• يحتوي على حمض الأوليك لذلك يشبه نسبياً طعم زيت الزيتون.
• يحتوي على مضادات الأكسدة وبالتالي عدم قابليته للتزنخ.
• يستخدم في صناعة الصابون وتزييت المعدات الدقيقة.