خلطات طبيعية لإزالة آثار حب الشباب

تعتبر آثار الحبوب من المشاكل الجلدية التي يصعب التخلص منها، حيث تحتاج للكثير من الوقت، ويستخدم العديد من الأساليب التي تعمل على التخلص منها، مثل الخلطات الطبيعيّة، ومستحضرات تجميل طبيعية، وأساليب طبية، والكثير غيرها، وسنتعرّف في هذا المقال على كيفية التخلص من الحبوب باستخدام خلطات طبيعية.

• خلطة الشاي الأخضر: نغلي نصف كوب من الماء، ونضيف إليه كمية من الشاي الأخضر، ونتركه جانباً حتى يبرد، ثم نحضر قطنة، ونغمسها بالشاي، وندهن بها الوجه، مع التركيز على الأماكن المصابة، ونكرر استخدام هذه الوصفة بشكلٍ يوميّ.
• خلطة صودا الخبز: نخلط ملعقة من صودا الخبز مع ملعقة من الشاي الساخن، وندهن الوجه بالخليط، ونتركه لمدة عشرين دقيقة على الاقل، ثم نفرك به الوجه، ونغسله بالماء الفاتر، ونكرر هذه الوصفة ثلاثة مرات في اليوم الواحد، حيث تعمل هذه الوصفة على تقشير البشرة.
• خلطة البيض: نمزج صفار بيضة واحد مع ملعقتين من عسل النحل، بالإضافة إلى كمية قليلة من عصير الليمون الحامض، ونفرد الخليط على البشرة، ونغسله بالماء الفاتر، ونستمر بوضع هذا الخليط مرتين في اليوم، مرة في الصباح، ومرّة قبل الخلود إلى النوم، ومن الممكن مسح الوجه بماء ورد بعد الخليط، حتى نتخلص من رائحة البيض.
• نخلط كمية متساوية من الفراولة، وعصير الليمون الحامض، باستخدام الخلاط الكهربائي، حتى يتشكل لدينا خليط ناعم ومتماسك، ثم ندهن الوجه به، ونتركه لمدة نصف ساعة، ونغسله بالماء الفاتر، ثم بالماء البارد، وبعد الانتهاء من الوصفة يجب استخدام كريم مرطب، ونستمر في استعمال هذه الوصفة أربع مرات في الأسبوع الواحد، وسنلاحظ النتيجة على الفور.
• نخلط كمية متساوية من الخل والماء، ونضيف قرص الإسبرين، ونطحن كافّة المكونات باستخدام الخلاط الكهربائي، وندهن البشرة به بشكلٍ يومي، حيث تعمل هذه الوصفة على تجديد خلايا الجلد الميتة.
• نخلط ملعقة من عصير الليمون الحامض مع ملعقة من الجلسرين، بالإضافة إلى ست ملاعق من عسل النحل، وندهن الخليط على البشرة، ونتركه لمدة عشر دقائق، ونغسله بالماء البارد.
• نخلط كمية متساوية من البرتقال، والبطاطا، والنشا، وماء الورد، ونهرسها بشكلٍ جيد، ونضع الخليط على البشرة لمدة نصف ساعة، ثم نغسل الوجه بالماء الفاتر، مع الدوام على استخدام هذه الوصفة ثلاث مرات في اليوم.

في حال عدم الحصول على النتائج المرغوب بها من خلال هذه الوصفات، يُفضل استشارة طبيب الجلد؛ للبحث في الأسباب، ومن ثمّ التشخيص وإيجاد الحل الطبي الأمثل.