نقص الحليب عند الأم المرضعة

نقص الحليب عند الأم المرضعة

محتويات
  • ١ الرضاعة الطبيعية
    • ١.١ علامات نقص الحليب عند المرضعة
    • ١.٢ طرق زيادة الحليب عند المرضعة
    • ١.٣ نصائح وارشادات
الرضاعة الطبيعية

تبدأ الرضاعة الطبيعية بعد اللحظات الأولى للولادة، إلّا أنّ هناك عدداً من النساء لا يُنتجنْ الكمية الكافية من الحليب لإشباع اطفل، ويعود السبب في ذلك إلى التغييرات الهرمونية التي تؤثر بشكلٍ سلبيّ على نفسية الأم وبالتالي تقلّ كمية الحليب، أو لعدم تناول الغذاء المناسب والصحي لإدرار الحليب، ووفي هذا المقال سنذكر علامات نقص الحليب، وطرق زيادته طبيعياً، إلى جانب تقديم بعض النصائح والارشاادات المتلعقة بذلك.

علامات نقص الحليب عند المرضعة
  • إذا كان الطفل يواجه صعوبةً في الإمساك بثدي الأم لمدةٍ كافيةٍ.
  • إذا كان الرضيع يبكي كلّ ساعةٍ أو ساعتين.
  • إذا لم يكسب الطفل المزيد من الوزن خلال الأسبوعين الأولين للولادة.
  • إذا لم تسمع الأم صوت طقطقةٍ عند إرضاع الطفل.
  • إذا لم تشعر الأم باندفاع الحليب أثناء الرضاعة.
  • إذا كانت عدد مرات تبول الرضيع أقلّ من أربع أو خمس مراتٍ في اليوم.

طرق زيادة الحليب عند المرضعة
  • بذور الشمر: ويتمّ استعمالها عن طريق نقع ملعقتين في كوبٍ من الماء المغلي مدة عشر دقائق، ثمّ شربه فاتراً.
  • اللوز: فهو يحتوي على مواد تُدرّ الحليب بشكلٍ كبير، ويكون بتناوله أو بتناول زيت.
  • الثوم: حيثُ يعتبر من أفضل العلاجات الطبيعية المستعملة في ذلك، ويكون ذلك بإضافته إلى الطعام، أو بمضغه، كما أنّه يُفيد في قتل الجراثيم والميكروبات من خلال فرك الثدي به.
  • البقدونس: فهو يحتوي على فيتامينات ومواد تدرّ الحليب، ويتمّ استعماله عن طريق غليه، ثمّ شربه، أو بغلي أوراقه ووضعها في قطعة قماش، وتطبيقها على الثدي.
  • البصل: فهو يحتوي على مضادات أكسدة، وفيتامينات، ويكون بشربه مغلياً، أو بإضافته إلى السلطات والحساء.
  • الشوربة: فهي وسيلةٌ جيدةٌ لإدارار الحليب، وخاصةً إذا كانت دافئةً.
  • الحلبة: فهي تحتوي على مواد طبيعية، ومعادن ضرورية كالحديد الذي يساعد في إدرار الحليب، ويكون بشرب مغلي بذورها، أو بإضافة أوراقها إلى الطعام.

نصائح وارشادات
  • الاهتمام بالتغذية المتوازنة والمتنوعة والتي تحتوي على سعراتٍ حراريةٍ مرتفعة.
  • الإكثار من شرب الماء والعصائر الطبيعية الطازجة.
  • تناول اللحوم قليلة الدسم كالدجاج، والأسماك.
  • تناول المكلات الغذائية ولكن باستشارةٍ طبيةٍ.
  • الإكثار من مشروبات الأعشاب الطبيعية كالبابونج، واليانسون، والحلبة.
  • إرضاع الطفل كلّ ساعتين وذلك حتّى يزيد إدرار الحليب.
  • التقليل من استعمال اللهاية التي تمنع إدرار الحليب.
  • الخلود إلى النوم والراحة، والابتعاد عن مسببات التوتر والضغط النفسي التي تقلل كمية الحليب.
  • وضع كماداتٍ دافئةٍ على الصدر قبل الرضاعة بربع ساعة.

المقالات المتعلقة بنقص الحليب عند الأم المرضعة