القسط البحري القسط البحري ويُطلق عليه القسط الهندي، أو العود البحري، أو الكست، ويرجع أصله للهند، يُستعمل في علاج العديد من الأمراض والمشاكل التي يتعرض لها الإنسان. يَحتوي القسط البحري على حمض البنزوات ومادة الهلينين، ويُحضّر شرابه بمزج مَطحونه بالماء، ولتجهيز دهان القسط يُمزج مِقدار سبع مَلاعق منه مع فنجانين من زيت الزيتون وتوضع على النّار لمدّة سبع دقائق ثمّ يُصفّى ويُبرّد.
فوائد القسط البحري - يُعزّز القدرة الجنسية؛ حيث يتميّز القسط البحري بقدرته على زيادة الحيوانات المنوية ويحفز من قوتها وقدرتها على الانتشار، وتخصيب البويضة، ويزيد من القدرة الجنسية عند الرجال كما يساعد على تنظيم توازن الهرمونات عند النساء، ويسهم في تنظيم الدورة الشهرية، وإدرار الطمث، والحد من الاضطرابات المرافقة لها، ويشفي من العقم، وينشط المبايض؛ وذلك بتناول مشروب العشبة بانتظام.
- يزيد من قدرة الجهاز المناعي على مقاومة الأمراض، ويُعالج الأمراض المُرتبطة بنقص المَناعة المكتسبة؛ لاحتوائه على مضادّات للأكسَدَة.
- يَشفي من اضطِرابات الجهاز الهضمي، ويُخلّص من الإمساك، والإسهال، ويحدّ من الانتفاخ، والغازات، ويُسهّل من عملية الهضم.
- يفتح الشهية لتَناول الطعام.
- يُعالج من الالتهابات المُرافقة للجهاز التنفسي؛ كالربو، والسعال، والإنفلونزا، ويُخلّص من ضيق التنفس؛ وذلك عن طريق استنشاق القسط البحري.
- يكافح من التهابات الحلق واللوزتين.
- يطرد البلغم.
- يستعمل كمضاد حيوي طبيعي.
- يحد من رائحة الفم الكريهة.
- يدر البول.
- ينقّي الدم.
- يعالج التهابات المفاصل، وآلام الظهر، والروماتيزم.
- يشفي عرق النسا.
- يُسكّن من ألم الأسنان واللثة؛ بوضع مسحوقه في الفم.
- يَحدّ من تكوّن حصى الكلى الناجمة عن زيادة نسبة الكالسيوم في الجسم.
- يدر البول.
- يحفز وظائف الكبد للقيام بوظائفها.
- يعالج مختلف المشاكل الجلدية؛ كالحبوب، والنمش، والكلف، والثعلبة، والصدفية، والندوب، والحروق، والجروح؛ ويتم عن طريق دهن العشبة كمرهم على المكان المُراد علاجه بأخذ مقدار سبع ملاعق من العشبة ووضعها فوق كميّة من زيت الزيتون على نار هادئة حتى يتكوّن على شكل مرهم، ويوضع جانباً حتى يُصبح فاتراً ومن ثمّ يُطبّق على الجلد.
- يفيد عضلة القلب، ويُقوّيها، ويكافح من سيولة الدم، ويقي من الجلطات، ويوسّع الأوعية الدموية.
- يطرد السموم من الجسم.
- يخفض نسبة الكولسترول الضار في الجسم.
- يفيد مرضى السكري؛ لدوره في تنظيم مُعدّلات السكر في الدم، بالإضافة لتحفيزه من إفراز الإنسولين.
- يخلص من الكوليرا.
- يحد من أعراض القلق والتوتر، ويُحسّن من الحالة المزاجية للشخص.
- يخلّص من سم الأفاعي.
- يعالج الصداع.
- يكافح خمول الغدة الدرقية.