محتويات
- ١ ضعف المناعة
- ٢ أسباب ضعف المناعة
- ٣ أعراض الإصابة بضعف المناعة
- ٤ الوقاية من مرض ضعف المناعة
ضعف المناعة يُعدّ الجهاز المناعي من الأجهزة الرئيسيّة والمهمّة في جسم الإنسان، وذلك بسبب وظيفته في مقاومة الأمراض التي تُصيب الجسم ومسبباتها، ولا يمكن أن يعيش الإنسان دون امتلاك جهازاً مناعياً قوياً وخالياً من الأمراض والاضطرابات، وقد يواجه الجهاز المناعي بعض المشاكل التي تمنعه من القيام بوظيفته على أكمل وجه، ومنها مشكلة ضعف المناعة.
أسباب ضعف المناعة - الاضطرابات النفسيّة، كالتوتّر والقلق، والإجهاد النفسي؛ حيث يقوم جهاز المناعة بهذه الحالة بالتركيز على الإجهاد النفسي وتجاهل مسبّبات الأمراض الأخرى.
- عدم الحصول على الساعات التي يحتاجها الجسم من النوم يومياً، وبالتالي عدم قدرة الجسم على إنتاج المواد الضروريّة للجهاز المناعي، وحدوث اضطرابات في عمل الجهاز.
- انتشار السموم في الجسم يشغل وظيفة الجهاز المناعي، حيث سيركّز على تخليص الجسم منها، ويعتبر سوء التغذيّة أحد الأسباب الرئيسيّة لانتشار السموم في الجسم.
- انخفاض كميّة إنتاج الأجسام المضادّة، بسبب وجود خلل في كميّة الهرمونات في الجسم، ويحدث ذلك أحياناً بسبب الإصابة بالسمنة.
- إصابة الجهاز الهضميّ والأمعاء بالبكتيريا.
- التدخين بشكلٍ مستمر، وتناول المخدّرات والمشروبات الكحوليّة.
- اتّباع حمية غذائيّة قاسية؛ مما يقلل عدد الخلايا الليمفاوية.
- تناول كميّات كبيرة من السكر يومياً وبالتالي عدم دخول فيتامين سي إلى خلايا جهاز المناعة.
- الإصابة بالجدري أو السل.
- الإصابة ببعض الجروح الجلدية.
- تناول بعض العقاقير الطبيّة التي تثبط عمل الجهاز المناعي للأغراض الطبيّة.
- عدم الاهتمام بنظافة الجسم، والبيئة المحيطة.
- عدم إدخال الأغذية التي تقوّي الجهاز المناعي في الوجبات اليومية كالخضروات والفواكه الطازجة.
- الإصابة بالأمراض التي تحتاج مقاومة من الجهاز المناعي بشكلٍ متكرر، مما يؤدّي إلى إضعافه.
أعراض الإصابة بضعف المناعة - إصابة الإنسان بالعدوات البكتيرية والفيروسية بشكلٍ متكرر.
- الإصابة بالالتهابات المختلفة في جميع أنحاء الجسم.
- الإصابة بمرض فقر الدّم.
- حدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي.
- قلّة الشهيّة، وعدم الرغبة في تناول الطعام.
- الشعور بالغثيان.
- حدوث مشاكل بالبشرة والشعر.
- الإسهال.
- الإصابة بمرض الثعلبة.
- التهاب الأذن.
الوقاية من مرض ضعف المناعة - تناول العقاقير الطبيّة التي تقوّي الجهاز المناعي، ولكن بعد استشارة الطبيب المختص.
- الحصول على عدد الساعات المطلوبة من النوم يومياً، وتختلف الساعات باختلاف المرحلة العمرّية الإنسان، وتتحدد لفئة الشباب من 8-9 ساعات يومياً.
- تناول الطعام المحتوي على البكتيريا المفيدة كاللبن المعلّب.
- ممارسة التمارين الرياضيّة التي تساعد على ارتخاء الجسم وتقليل التوّتر النفسي والقلق.
- الالتزام بتناول نظام صحيّ، وتناول الأطعمة الغنيّة بالفيتامينات التي تقوّي الجهاز المناعي كالليمون، والثوم، والزنجبيل.
- الابتعاد عن العادات السلبية، كالتدخين، والكحوليات.