نواجه في حياتنا اليوميّة كثير من الصعوبات، ولأنّ الحياة مبنيّة على هذا الكم الهائل من الصعوبات، توجّب علينا أن نتعلّم طرق المواجهة، أو حتى إتقان مهارات التعاطي معها بشكلها وقالبها، بأسلوب إيجابيّ يحقّق لنا حياة مستقرّة هادئة بعيدة عن الشجارات والخلافات الناتجة عن ضغوطات الحياه المختلفة، لنكون أقرب إلى التوازن النقيّ بمفهومه الحقيقيّ، ومن هذه المشاكل التي نواجهها هي المشاكل المتولّدة في علاقة الرجل بالمرأة وبمعناها الأصحّ علاقة الزوج بزوجته.
التعامل مع المشاكل الزوجيّةالموضوع أصبح جزءاً من حياتنا، فعلاقة الأب والأم تؤثر على الأبناء، فالزواج بتعريفه المتداول هو رباط مقدّس يربط بين الذكر والأنثى، ومبنيّ على أسس مهمّة، ولنجاحه أسس التي من أسماها الاحترام، والتقدير، والثقة، والإخلاص، والحبّ الأساس الموجود المفقود.
في حياتنا اليومية يتعرض كلٌ من الزوجين إلى ضغوطات ناتجة عن صعوبات العمل، والصعوبات الاقتصادية والاجتماعية، لذلك يتوجب علينا أن نتفاهم مع بعضنا البعض، للحفاظ على استمرارية نجاح الحياة الزوجية، ولكن بعض النساء تفشل في السيطرة على ضبط أعصابها وخلق الاتزان المطلوب منها، فهناك عدّة طرق وأساليب على المرأة اتباعها لخلق التوازن المطلوب في علاقتها مع زوجها، والتي من الممكن شملها في النقاط التالية:
المقالات المتعلقة بكيف أضبط أعصابي مع زوجي