كيف أشجع ابني على الدراسة

كيف أشجع ابني على الدراسة

محتويات
  • ١ تشجيع الطفل
  • ٢ طرق تشجيع الطفل على الدراسة
    • ٢.١ تعويد الطفل على الدراسة والتعلّم وهو في سن صغيرة
    • ٢.٢ تحديد عدد ساعات الترفيه عن النفس
    • ٢.٣ تحديد عدد ساعات النوم
    • ٢.٤ اهتمام الأهل بأخد الطفل في رحلة قصيرة
    • ٢.٥ زيارة الأهل الطفل في المدرسة
    • ٢.٦ خلق جوّ مريح بين الأهل والطفل
    • ٢.٧ تطبيق بعض المواد التي يأخدها الطفل في المدرسة
تشجيع الطفل

تعاني العديد من الأمّهات من مشكلة عدم قدرة أبنائهنّ على الدراسة، والاهتمام بدراستهم، وذلك بسبب العديد من العوامل مثل: عدم تركيز الطفل في الدراسة، واهتمامه الدائم باللعب، وصعوبة المناهج، والمواد الدراسيّة، فتحاول الأمّ البحث عن طرق لتشجيعه على الدراسة، وفي هذا المقال سنذكر مجموعة من الطرق لتشجيع الابن على الدراسة.

طرق تشجيع الطفل على الدراسة تعويد الطفل على الدراسة والتعلّم وهو في سن صغيرة

عن طريق قراءة القصص والكتب القصيرة له، وتعليمه الرسم والتلوين، ويفضّل تعليمه الحروف العربية والإنجليزية، وتقديم بعض الأسئلة السهلة له، مع محاولة تعليمه بعض المصطلحات الأجنبية المختلفة، وتعريفه أسماء الأشياء، والأدوات المنتشرة حوله.

تحديد عدد ساعات الترفيه عن النفس

أن تكون مشاهدة التلفاز واللعب على أجهزة الكمبيوتر للطفل أثناء الإجازة الأسبوعيّة، على أن يكون ذلك لساعات معيّنة لا تتجاوز الخمس ساعات كلّ يوم، وأن تكون الألعاب بسيطة وسهلة.

تحديد عدد ساعات النوم

تحديد موعد الاستقياظ من النوم للطفل حتى في أيام العطلة، ليكون انتظام في عدد ساعات النوم والراحة، والعمل على تنظيم ساعات الدراسة، لتجنّب تشتيت العقل والذهن.

اهتمام الأهل بأخد الطفل في رحلة قصيرة

على الأهل أن يخرجوا طفلهم للترفيه عن نفسه، وإعطائه راحة نفسية من الدراسة والامتحانات، بالإضافة إلى تجديد نشاطه وحيويته لمواصلة الأسبوع القادم بكل حيوية ونشاط، دون الشعور بالملل.

زيارة الأهل الطفل في المدرسة

يكون بسؤال الأهل عن وضع طفلهم في الدراسة، والتواصل مع مدرسته، والوقوف على مستواه التعليميّ والأكاديميّ، ومعرفة علاقته الخاصّة بزملائه في الصف، وأسباب حبه أو كرهه للمدرسة أو للمعلمة، وأن تقوم الأمّ بتشجيع المعلمة على الاهتمام بالطفل، وجعله يحبها ويحب الدراسة، ويفضّل أن تكون هذه الزيارات في أوقات مناسبة للطفل وللمدرسة، ويمكن أن تكون في أوقات مفاجئة وغير متوقّعة للطفل، لإعطائه نوعاً من الاهتمام والحب.

خلق جوّ مريح بين الأهل والطفل

عن طريق المحافظة على الأجواء الهادئة والجميلة بين الأهل والطفل، وخلق جلسة عائلية بسيطة، وذلك من باب جعل الطفل يعبر عن مشاعره من خلال إجراء بعض الأحاديث والحوارات المفيدة، والتعرّف في حال وجود أي مشكلة يعاني منها الطفل، والبحث عن طرق ووسائل لعلاجها وحلها دون ترهيبه وتعقيده من أيّ أمر.

تطبيق بعض المواد التي يأخدها الطفل في المدرسة

يساعد تطبيق المعلومات التي أخذها الطفل في مدرسته على زيادة فهمه للكتاب، وتثبيت المعلومة في عقله بسهولة.

المقالات المتعلقة بكيف أشجع ابني على الدراسة