محتويات
- ١ الزّنجبيل
- ٢ فوائد الحليب بالزّنجبيل
- ٣ طريقة عمل الحليب بالزّنجبيل
- ٣.١ مقادير الحليب بالزّنجبيل
- ٣.٢ طريقة التّحضير
- ٤ المراجع
الزّنجبيل يحتلّ الزّنجبيل أهمية كبيرة في تغذية الإنسان وعلاجه منذ القدم، حيث إنّه يعتبر من أكثر الأعشاب استعمالاً نظراً لكونه أحد أنواع التّوابل الُمستخدمة في تحضير الأطعمة، بالإضافة إلى استخداماته العلاجية المُتعدّدة،[١] ويعتبر موطن نبات الزّنجبيل في دول آسيا الجنوب شرقيّة، ولكنّه يزرع في العديد من المناطق الأخرى.
يتميّز الزّنجبيل بنكهة لاذعة ورائحة مميّزة، ويحتوي على العديد من المواد الفعالة التي تشمل زيتاً طيّاراً،[٢] ومُركّباتٍ لاذعةً غير طيّارة مثل مركبات الجنجرول (Gingerols)، ومركبات الشّاجول (Shagols)، والزّنجرون (Zingerones)، ويعتبر كل من الجنجرول والشاجول أكثر المواد الفعالة تأثيراً،[٣] ويحتلّ الحليب أيضا مكاناً أساسيّاً في غذاء الإنسان منذ القدم وحتّى اليوم لما له من فوائد صحيّة مُتعدّدة.[٢]
فوائد الحليب بالزّنجبيل نظراً للفوائد الأساسية التي يعطيها الحليب لجسم الإنسان، والفوائد المتعددة التي يقدمها الزّنجبيل، يعتبر مشروب الحليب بالزّنجبيل مشروباً مفيداً جداً لما يحتويه من فوائد تجمع ما يقدّمه كل منهما، وتشمل فوائد الحليب بالزّنجبيل ما يأتي:
- تحسين قوة العظام، وتخفيف خطر الإصابة بالكسور.[٢]
- خفض خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم.[٤]
- يمكن أن يساهم الزّنجبيل في خفض أعراض الغثيان والدّوار.[٥]،[٦]
- يمكن أن يساهم مشروب الحليب بالزّنجبيل في خسارة الوزن بتأثير مشترك منهما.[٣]،[٤]،[٧]
- تأثيرات مضادة للأكسدة والالتهابات.[٨]
- يعمل الزّنجبيل على تقليل القيء.[٨]
- يعتبر مشروب الحليب بالزّنجبيل مشروباً مثاليّاً في أوقات الدّورة الشهريّة وما قبلها، حيث يُخفّف الزّنجبيل من الآلام المرافقة للحيض،[٥] ويخفّف الحليب والكالسيوم من أعراض متلازمة ما قبل الحيض.[٩]
- العمل على تخفيف آلام المفاصل في الأشخاص المصابين بالفصال العظامي (Osteoarthritis) بدرجات متوسطة إلى عالية.[٥]
- تخفيف الأعراض المرافقة لبداية الحمل مثل الغثيان والقيء، ولكن يجب عدم تناول الزّنجبيل في فترات الحمل قبل استشارة الطبيب،[٥] نظراً لما يمكن أن تسبّبه الجرعات العالية منه من رفع احتمالية الإجهاض.[٦]
- يمكن أن يعمل الزّنجبيل كمضاد للميكروبات.[٣]
- يمكن أن يعمل الزّنجبيل في خفض سكّر الدم وكوليستروله.[٦]
- يمكن أن يلعب الزّنجبيل دوراً في وقاية الجينات من التغيّرات.[٣]
- مقاومة السّرطان بتأثير من كل من الزّنجبيل،[٥] والكالسيوم.[٢]
- يساهم تناول الكالسيوم من الحليب ومنتجاته في خفض خطر الإصابة بحصى الكلى.[٢]
- يمكن أن يساهم الحليب الدافيء في تحفيز النّوم.[١٠]
- يمكن أن يساهم الزّنجبيل في الوقاية من الزّهايمر.[٦]
- يمكن أن يساعد الزّنجبيل على تحسين قدرة البلع بعد الجلطات الدماغيّة.[٥]
- يمكن أن يعمل الزّنجبيل على خفض قدرة الدم على التخثّر.[٦]،[٨]
- يمكن أن يساهم الزّنجبيل في علاج فقدان الشهيّة.[٥]
- ينشّط الزّنجبيل من عمل جهاز المناعة.[٨]
- يمكن أن يساعد الزّنجبيل في تحسين أعراض الزّكام والإنفلونزا.[٥]
- يمكن أن يلعب الزّنجبيل دوراً في مقاومة الشّقيقة.[٨]
طريقة عمل الحليب بالزّنجبيل طريقة لإعداد الحيب بالزّنجبيل كالآتي:
مقادير الحليب بالزّنجبيل
- كوب من الحليب (يُفضّل استعمال الحليب خالي الدسم).
- زنجبيل مبروش (1 جم) أو كيس شاي الزّنجبيل الجاهز.
- ملعقة عسل صغيرة (ويمكن الاستغناء عنها).
طريقة التّحضير
- تسخين الحليب دون غليه حتّى لا يفقد من فوائد التغذويّة.
- إضافة الزّنجبيل والعسل وتحريكه وتركه 5 دقائق قبل شربه.
المراجع ↑ Attari V. E. et al. , "Changes of Serum Adipocytokines and Body Weight Following Zingiber Officinale Supplementation in Obese Women: a RCT", European Journal of Nutrition,. Edited. ^ أ ب ت ث ج Haug A., Hostmark A. T., and HArstad O. M., "Bovine Milk in Human Nutrition", A Review Lipids in Health and Disease, Page 25. Edited. ^ أ ب ت ث Mishra R. K., Kumar A., and Kumar A., "Pharmacological Activity of Zingiber officinale", International Journal of Pharmaceutical and Chemical Sciences, Issue 1, Folder 3, Page 1422-1427. Edited. ^ أ ب "6 Reasons to Get Your Dairy", webmd. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "Find a Vitamin or Supplement: GINGER", webmd. Edited. ^ أ ب ت ث ج "Ginger", webmd. Edited. ↑ "Milk Drinkers May Lose More Weight", webmd. Edited. ^ أ ب ت ث ج Fleming T., PDR for Herbal Medicines, Page 340-342. Edited. ↑ "The PMS-Free Diet?", webmd. Edited. ↑ "10 Tips to Get Better Sleep", webmd. Edited.