فوائد المشي صباحاً قبل الإفطار

تعتبر رياضة المشي من أمتع وأفضل الرياضات البدنية، والتي يمكن ممارستها في أيّ مكان سواءً في النادي أو الشارع، كما يمكن لأيّ شخص ممارستها سواء كانوا الشباب أو الأطفال أو النساء، حيث تساهم في بناء جسم صحيّ خالٍ من الأمراض، وتفيد في تجديد نشاط الجسم، كما أنّها تقلل من مخاطر الإصابة بالعديد من الإمراض كأمراض القلب والأوعية الدموية، وفي هذا المقال سنتحدّث في هذا المقال عن فوائد المشي صباحاً قبل الإفطار.

• يحسّن وظائف القلب، كما أنّه يقي من تصلّب الشرايين.
• يعزّز مناعة الجسم، ويخلّصه من السموم والجراثيم والبكتيريا.
• يقوّى مستوى الذاكرة، ويرفع القدرات العقلية كالاستعاب، والانتباه والتركيز، لذلك ينصح طلاب المدارس والجامعات بالمشي قبل تناول وجبة الإفطار للحصول على نتائج فعّالة ومرضية.
• يخفّف من الشعور بالاكتئاب، والحزن، والملل، حيث يخلّص من الطاقة السلبية، ويحفّز إنتاج هرمونات السعادة.
• يخفض مستوى سكر الدم داخل الجسم، بالإضافة إلى أنه يقي من حالات ارتفاع ضغط الدم.
• يقى من الكثير من الأمراض كمرض السرطان ويحدّ من انتشاره، حيث أكدت الدراسات أنّ معظم الأشخاص الذين يمارسون رياضه المشي بشكل مستمر ّوتحديداً قبل الإفطار يكونون أقلّ عرضه للإصابه به.
• يقى من الكثير من المشاكل التي قد يتعرّض له الجهاز الهضمي مثل الإمساك والإسهال وغيرها الكثير.
• يقي من الإصابة بمرض الزهايمر الذي يصيب كبار السنّ.
• يحمي عضلات الجسم من الكثير من المشاكل مثل هشاشة العظام، بالإضافة إلى شدّ فقرات العمود الفقري، وبالتالي التقليل من نسبة الإصابة بالتهابات الفقرات.
• يؤخّر ظهور علامات التقدّم في السن، ويقي من التجاعيد وآثار الشيخوخة، الأمر الذي من شأنه أن يساهم في تأخّر ظهور أعراض الشيخوخة، حيث إنّه يحفّز الدورة الدموية في الشعيرات الخاصّة تحديداً في الوجه.
• يساعد على النوم الهادئ والسريع والمريح.
• يحافط على جسم صحي ورشيق، وتحديداً النصف الأسفل من الجسم كمنطقة البطن، وحيث تعدّ هذه المنطقة من أكثر المناطق قابلية لزيادة الوزن.
• ينشّط جميع عمليّات الأكسدة، كما يزيد من نشاط الكبد، بالإضافة إلى أنّه ينشّط عمليات الأيض والتمثيل الغذائيّ.
• يحدّ من الشعور بالتوتر والخوف والقلق والإرهاق، حيث تؤدّي عملية الشهيق والزفير التي يمارسها الشخص خلال المشي إلى الاسترخاء وتهدئة الأعصاب طوال اليوم.
• يعالج اضطربات النوم الناشئة عن الحالة الصحية، أو النفسية، أو نتيجة المشاكل الاجتماعية أو الاقتصادية وغيرها.
• تعزيز الروابط والعلاقات الاجتماعية في حال ممارسة الرياضة مع أصدقاء أو جيران أو أقارب.