فضل الصلاة على محمد وآل محمد للصلاة على الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الفضل الكثير ويختصرها الإمام ابن القيم الجوزي رحمه الله في كتاب (جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام صلّى الله عليه وسلّم) ومن أهمّها ما يلي:
- الامتثال لأمر الله تعالى الذي أمرنا بالصلاة عليه.
- موافقة الخالق في الصلاة على نبيّه الكريم فقد صلّى الله عليه منذ بدأ الخلق.
- موافقة الملائكة الذين يصلّون على المصطفى صبح مساء.
- الحصول على ضعف العدد للمصلين فمن صلّى عليه مرّة صلّى الله عليه عشراً.
- تكون سبباً للتقرب إلى الله في الدعاء واستجاب الدعاء بالتالي.
- هي سببٌ لنيل شفاعة سيدنا محمد يوم الحشر.
- ذريعة لمسح ذنوب العبد.
- لإبعاد الهم عن العبد فيكفيه الله همومه بالصلاة على رسوله.
- يتقرّب بها العبد يوم القيامة من رسوله الكريم.
- تكفي المُتعسر الصدقة؛ فهي صدقة إن ضاقت اليد ولم يجد ما يتصدق به.
- الإكثار من الصلاة والسلام عليه سبب لقضاء الحوائج.
- زكاة للمصلي عليه وسبب لطهارته.
- من يكثر من ترديدها سيرى بشارته بمقعده في الجنة قبل موته.
- للنجاة من أهوال يوم الحشر.
- لتُذكِرَ ذاكِرَها ما نسي.
- يتلقى قائلها رداً من الرسول الكريم، فترد الروح له ليردُ على كل مسلم صلّى عليه.
- يطيب بها وبذكر ـ رسول الله والصلاة عليه ـ المجالس.
- تُبعد الفقر عن العباد.
- تبعد عن العبد البخل «فالبخيل من ذكرتُ ولم يصلي عليّ» كما قال الرسول الكريم.
- لا يصيبهُ مكروهٌ من دعاءٍ؛ ذاك الذي يذكرها ويصلي على الرسول.
- تبعد العبد عن المجالس التي لا يُذكر فيها الرسول ونتنها.
- تتم بها الخطبة؛ فخطبة لا يذكر فيها الله رسوله الكريم ولا يصلى عليه فيها هي خطبةٌ بتراء.
- تَهِبُ العبد نوراً إضافياً على الصراط المستقيم.
- يخرج العبد بِها من الجفاء.
- بذكرها يبقي الله الثناء الحسن على رسوله ما بين أهل الأرض والسماء.
- ينشر الله بها البركة بين المصلين.
- تشيع الرحمة من الله تعالى بفضلها.
- ضمان العبد لمحبة رسول الله.
- بتكرارها يضمن الله حب العبد لرسوله الكريم.
- يحيي الله قلب قائلها ويهديه إلى الصلاح.
- سبب لعرض اسم الرسول الكريم (محمد).
- تثبت قدم العبد يوم القيامة على الصراط.
- هي بعضُ الحق للرسول على كل المسلمين تجاهه.
- تتضمّن ذكر الله فيها.
- دعاءٌ إذ إنّها سؤال للخالق يثني عليه وعلى خليله محمد وسؤال العبد حوائجه.